في السَّنَةِ الَّتي زَحَفَ فيها قائِدُ القُوَّادِ على أَشْدود، وقَد أَرسَلَه سَرْجون، مَلِكُ أَشُّور، وحارَبَ أَشْدودَ وأَخَذَها،
فِي سَنَةِ مَجِيءِ تَرْتَانَ إِلَى أَشْدُودَ، حِينَ أَرْسَلَهُ سَرْجُونُ مَلِكُ أَشُّورَ فَحَارَبَ أَشْدُودَ وَأَخَذَهَا،
في سنَةِ مَجيءِ ترتانَ إلَى أشدودَ، حينَ أرسَلهُ سرجونُ مَلِكُ أشّورَ فحارَبَ أشدودَ وأخَذَها،
وَفِي السَّنَةِ الَّتِي أَوْفَدَ فِيهَا سَرْجُونُ مَلِكُ أَشُّورَ تَرْتَانَ رَئِيسَ جَيْشِهِ إِلَى أَشْدُودَ وَحَارَبَهَا وَقَهَرَهَا،
فِي السَّنَةِ الَّتِي أَرْسَلَ سَرْجُونُ مَلِكُ أَشُّورَ قَائِدَ جَيْشِهِ إِلَى أَشْدُودَ، وَحَارَبَهَا وَاسْتَوْلَى عَلَيْهَا،
وأَرسَلَ مَلِكُ أَشُّورَ قائدَ القُوَّادِ ورَئيسَ الخِصْيانِ ورَئيسَ السُّقاةِ مِن لاكيشَ إِلى المَلِكِ حِزقِيَّا في جَيشٍ عَظيم، إِلى أُورَشليم. فصَعِدوا ووَصَلوا إِلى أُورَشَليم. ولَمَّا صَعِدوا ووَصَلوا، وَقَفوا عِندَ قَناةِ البِركَةِ العُلْيا الَّتي في طَريقِ حَقلِ القصَّار.
وخَرَجَ وحارَبَ الفَلِسطينِيِّينَ وهَدَمَ سورَ جَتَّ وسورَ يَبنَةَ وسورَ أَشْدود، وبَنى مُدُنًا في أَرضِ أَشْدودَ وعِندَ الفَلِسطينِيِّينَ.
وَلوِلْ أَيُّها الباب أُصرُخي أَيَّتُها المَدينة. لِتَخُرْ عَزيمَتُكِ يا فِلَسطينُ بِأَسرِها لأَنَّ دُخانًا آتٍ مِنَ الشَّمال ولَيسَ مَن يَفِرُّ في تَجَمُّعاتِه.
وخَليطَ الأَجانِبِ كُلِّه (وجَميعَ مُلوكِ أَرضِ عوص) وجَميعَ مُلوكِ أَرضِ فَلِسْطينَ وأَشقَلونَ وغَزَّةَ وعَقْرونَ وبَقِيَّةَ أَشْدود،
وأَستَأصِلُ السَّاكِنَ مِن أَشْدود، والقابِضَ على الصَّولَجانِ مِن أَشقَلون، وأَرُدُّ يَدي على عَقْرون، فتَهلِكُ بَقِيَّةُ فَلِسْطين»، قالَ السَّيِّدُ الرَّبّ.
ولم يَبقَ عَناقِيٌّ في أَرضِ بَني إِسْرائيلَ إِلاَّ في غَزَّةَ وجَتَّ وأَشْدود.
فأَمَّا الفَلِسطينِيُّون، فأَخَذوا تابوتَ اللهِ ومَضَوا بِه مِن أَبانَ هاعيزَرَ إِلى أَشْدود.
وهٰذه البَواسيرُ الذّهَبِيَّةُ الَّتي أَدَّاها الفَلِسطِينِيُّونَ ذَبيحَةَ إِثمٍ لِلرَّبّ: واحِدٌ مِنها عن أَشْدود، وواحِدٌ عن غَزَّة، وواحِدٌ عن أَشْقَلون، وواحِدٌ عن عَقْرون.