فكما تَرى الآنَ جاراتُ صِهْيونَ جَلاءَكم، هٰكذا عَمَّا قَليلٍ سَيَرَينَ الخَلاصَ، مِن عِندِ إِلٰهِكم. إِنَّه سيُوافيكُم، في مَجدِ الأَزَلِيِّ العَظيمِ وبَهائِه.
فكما ترى جاراتُ صِهيَونَ سبـيَكُم، هكذا قريبًا سيَرينَ خلاصَكُم مِنْ عِندِ الله، تَنالونَهُ بمَجدٍ عظيمِ وبهاءِ الأزليٌ.