يوحنا الأولى 1:6 - الترجمة الكاثوليكيّة (اليسوعيّة) فإِذا قُلْنا: «لَنا مُشارَكةٌ معَه»، ونَحنُ نَسيرُ في الظَّلام، كُنَّا كاذِبينَ ولَم نَعمَلْ لِلحَقّ. المزيد من الإصداراتالكتاب المقدس إِنْ قُلْنَا: إِنَّ لَنَا شَرِكَةً مَعَهُ وَسَلَكْنَا فِي ٱلظُّلْمَةِ، نَكْذِبُ وَلَسْنَا نَعْمَلُ ٱلْحَقَّ. الكتاب المقدس (تخفيف تشكيل) إنْ قُلنا: إنَّ لنا شَرِكَةً معهُ وسَلكنا في الظُّلمَةِ، نَكذِبُ ولَسنا نَعمَلُ الحَقَّ. كتاب الحياة فَإِنْ كُنَّا نَدَّعِي أَنَّ لَنَا شَرِكَةً مَعَهُ، وَنَحْنُ نَعِيشُ فِي الظَّلامِ، نَكُونُ كَاذِبِينَ وَلا نُمَارِسُ الْحَقَّ. الكتاب الشريف فَإِنْ كُنَّا نَقُولُ إِنَّ لَنَا رَابِطَةً مَعَهُ، وَمَعَ ذَلِكَ نَعِيشُ فِي الظَّلَامِ، فَنَحْنُ نَكْذِبُ وَلَا نَعْمَلُ الْحَقَّ. المعنى الصحيح لإنجيل المسيح فإنِ ادّعينا أنّنا مُستَوثِقونَ بِعُروتِهِ ونَحنُ نَسيرُ في سَوادِ الشَّرِّ والظَّلامِ، كُنّا كاذِبينَ، ولِغَيرِ الحقِّ فاعِلينَ. |
فَسَوفَ يَقولُ لي كَثيرٌ مِنَ النَّاسِ في ذٰلكَ اليَوم: «يا ربّ، يا ربّ، أَما بِٱسْمِكَ تَنَبَّأْنا؟ وبِٱسمِكَ طَرَدْنا الشَّياطين؟ وبٱسْمِكَ أَتَيْنا بالمُعْجِزاتِ الكثيرة؟
فقالَ لَهم يسوع: «النُّورُ باقٍ معَكم وقتًا قليلاً، فَٱمشوا ما دامَ لَكُمُ النُّور، لِئَلاَّ يُدرِكَكُمُ الظَّلام. لأَنَّ الَّذي يَمْشي في الظَّلام لا يَدْري إِلى أَينَ يَسير.
وكَلَّمَهم أَيضًا يسوعُ قال: «أَنا نُورُ العالَم: مَن يَتبَعْني لا يَمْشِ في الظَّلام، بل يكونُ لَه نورُ الحَياة».
أَنتُم لم تَعرِفوه، أَمَّا أَنا فأَعرفُه. ولَو قُلتُ إِنِّي لا أَعرِفُه، لكُنتُ مِثلَكُم كاذِبًا. ولٰكِنِّي أَعرِفُه وأَحفَظُ كَلِمَتَه.
ماذا يَنفَعُ، يا إِخوَتي، أَن يَقولَ أَحَدٌ إِنَّه يُؤمِن، إِن لم يَعمَل؟ أَبِوُسْعِ الإِيمانِ أَن يُخَلِّصَه؟
وقالَ لَهما أَحدُكم: «إِذْهَبا بِسَلامٍ فٱستَدفِئا وٱشبَعا» ولم تُعطوهما ما يَحتاجُ إِلَيه الجَسَد، فماذا يَنفَعُ قَولُكُم؟
ورُبَّ قائِلٍ يَقول: «أَنتَ لَكَ الإِيمان وأَنا لِيَ الأَعْمال». فأَرِني إِيمانَكَ مِن غَيرِ أَعمال، أُرِكَ أَنا إِيماني بِأَعمالي.
ذاكَ الَّذي رَأَيناه وسَمِعناه نُبَشِّرُكم بِه أَنتُم أَيضًا، لِتَكونَ لَكم أَيضًا مُشاركَةٌ معَنا، ومُشارَكتُنا هي مُشاركةٌ لِلآبِ ولِٱبنِه يسوعَ المسيح.
إِذا قالَ أَحَد: «إِنِّي أُحِبُّ الله»، وهو يُبغِضُ أَخاه، كانَ كاذِبًا، لأَنَّ الَّذي لا يُحِبُّ أَخاه وهو يَراه لا يَستَطيعُ أَن يُحِبَّ اللهَ وهو لا يَراه.