Biblia Todo Logo
الكتاب المقدس على الانترنت
- إعلانات -




يوحنا الأولى 4:20 - الترجمة الكاثوليكيّة (اليسوعيّة)

20 إِذا قالَ أَحَد: «إِنِّي أُحِبُّ الله»، وهو يُبغِضُ أَخاه، كانَ كاذِبًا، لأَنَّ الَّذي لا يُحِبُّ أَخاه وهو يَراه لا يَستَطيعُ أَن يُحِبَّ اللهَ وهو لا يَراه.

انظر الفصل ينسخ


المزيد من الإصدارات

الكتاب المقدس

20 إِنْ قَالَ أَحَدٌ: «إِنِّي أُحِبُّ ٱللهَ» وَأَبْغَضَ أَخَاهُ، فَهُوَ كَاذِبٌ. لِأَنَّ مَنْ لَا يُحِبُّ أَخَاهُ ٱلَّذِي أَبْصَرَهُ، كَيْفَ يَقْدِرُ أَنْ يُحِبَّ ٱللهَ ٱلَّذِي لَمْ يُبْصِرْهُ؟

انظر الفصل ينسخ

الكتاب المقدس (تخفيف تشكيل)

20 إنْ قالَ أحَدٌ: «إنّي أُحِبُّ اللهَ» وأبغَضَ أخاهُ، فهو كاذِبٌ. لأنَّ مَنْ لا يُحِبُّ أخاهُ الّذي أبصَرَهُ، كيفَ يَقدِرُ أنْ يُحِبَّ اللهَ الّذي لم يُبصِرهُ؟

انظر الفصل ينسخ

كتاب الحياة

20 فَإِنْ قَالَ أَحَدٌ: «أَنَا أُحِبُّ اللهَ!» وَلكِنَّهُ يُبْغِضُ أَخاً لَهُ، فَهُوَ كَاذِبٌ، لأَنَّهُ إِنْ كَانَ لَا يُحِبُّ أَخَاهُ الَّذِي يَرَاهُ، فَكَيْفَ يَقْدِرُ أَنْ يُحِبَّ اللهَ الَّذِي لَمْ يَرَهُ قَطُّ؟

انظر الفصل ينسخ

الكتاب الشريف

20 مَنْ يَقُولُ إِنَّهُ يُحِبُّ اللهَ، بَيْنَمَا هُوَ يَكْرَهُ أَخَاهُ، فَهُوَ كَذَّابٌ. لِأَنَّ مَنْ لَا يُحِبُّ أَخَاهُ الَّذِي يَرَاهُ، لَا يَقْدِرُ أَنْ يُحِبَّ اللهَ الَّذِي لَا يَرَاهُ.

انظر الفصل ينسخ

المعنى الصحيح لإنجيل المسيح

20 كَذِبَ الّذينَ يَقولونَ: "نَحنُ للهِ مُحِبُّونَ" وهُم يَكرَهونَ بَعضَ إخوتِهِم. فمَن لا يُحِبُّ أخاهُ الّذي أبصَرَهُ، فكَيفَ يَقدِرُ إذن أن يُحِبَّ اللهَ الّذِي لا تُدرِكُه الأبصارُ؟

انظر الفصل ينسخ




يوحنا الأولى 4:20
9 مراجع متقاطعة  

إِذا أَحَبَّ بَعضُكُم بَعضًا، عَرَفَ النَّاسُ جَميعًا أَنَّكُم تَلاميذي».


ذٰلك الَّذي لا تَرَونَه وتُحِبُّونَه، وإِلى الآنَ لَم تَرَوه وتؤمِنونَ بِه، فيَهُزُّكم فَرَحٌ لا يوصَفُ مِلؤُه المَجْد،


فإِذا قُلْنا: «لَنا مُشارَكةٌ معَه»، ونَحنُ نَسيرُ في الظَّلام، كُنَّا كاذِبينَ ولَم نَعمَلْ لِلحَقّ.


إِذا قُلْنا: «إِنَّنا بِلا خطيئة»، ضَلَّلْنا أَنفُسَنا ولَم يَكُنِ الحَقُّ فينا.


أَمَّا مَن أَبغَضَ أَخاه فهو في الظَّلام، وفي الظَّلامِ يَسيرُ فلا يَدْري إِلى أَينَ يَذهَب، لأَنَّ الظَّلامَ أَعْمى عَينَيه.


مَن قالَ: «إِنِّي أَعرِفُه» ولَم يَحفَظْ وَصاياه، كانَ كاذِبًا ولَم يَكُنِ الحَقُّ فيه.


مَن قالَ إِنَّه في النُّور وهو يُبغِضُ أَخاه لم يَزَلْ في الظَّلامِ إِلى الآن.


مَن كانَت لَه خَيراتُ الدُّنْيا، ورأَى بِأَخيهِ حاجَةً، فأَغلَقَ أَحشاءَه دونَ أَخيه، فكَيفَ تُقيمُ فيه مَحبَّةُ الله؟


إِنَّ اللهَ ما عايَنَه أَحَدٌ قَطّ. فإِذا أَحَبَّ بَعضُنا بَعضًا، فاللهُ فينا مُقيمٌ ومَحبَّتُه فينا مُكتَمِلَة.


تابعنا:

إعلانات


إعلانات