وكانَ في مَقدورِكَ أنْ تَجعَلَ أتقِـياءَكَ يُخضِعونَ بِالقِتالِ أولَئِكَ الأشرارَ، أو أنْ تُدَمِّرَهُم في الحالِ بِالوُحوشِ الضَّارِيَةِ أو بِأمرٍ صارِمِ مِنْ عِندِكَ.
لا لأَنَّكَ عَجَزتَ عن إِسْلامِ الكافِرينَ إِلى أَيدي الأَبْرارِ بِالقِتال، أَو عن تَدْميرِهم مَرَّةً واحِدَة، بِوُحوشٍ ضارِيَةٍ أَو بِأَمرٍ جازِم،