وبِما أنتَ علَيهِ مِنَ القدرَةِ تَحكُمُ بِالإنصافِ وتُؤَدِّبُنا بِمُنتَهى العَطفِ وتُمارِسُ جَبَروتَكَ ساعَةَ تَشاءُ.
أَمَّا أَنتَ فإِنَّكَ تَسودُ قُوَّتَكَ فتَحكُمُ بِالرِّفْق، وتَسوسُنا بِكَثيرٍ مِنَ المُراعاة، لأَنَّ في يَدِكَ القُدرَةَ على العَمَلِ مَتى شِئتَ.