فأنتَ أيُّها الرّبُّ عادِلٌ تَعمَلُ كُلَ شيءٍ بِالعَدلِ وترَى أنَّ الحُكْمَ على مَنْ لا يَستَحِقُّ العِقابَ مُنافِـيًا لِقُدرَتِكَ.
وبِما أَنَّكَ عادِل، فأَنتَ تَسوسُ بِالعَدْلِ جَميعَ النَّاس، وتَحسُبُ الحُكْمَ على مَن لا يَستَوجِبُ العِقابَ أَمرًا مُنافِيًا لِقُدرَتِكَ،