وما لِمَلِكٍ أو سُلطانٍ أنْ يُعادِيَكَ بِسَبَبِ أحدٍ مِنَ الـذينَ عاقَبْتَهُم.
ولَيسَ لِمَلِكٍ أَو سُلْطانٍ أَن يُجابِهَكَ في أَمرِ الَّذينَ عاقَبتَهم.