تَذَكَّرَ الرّبُّ أعداءَهُ فأرسَلَ إليهِم عاصِفَةً أبادَتْهُم، وأمَّا المُستَقيمونَ في سُلوكِهِم فجازاهُم خَيرًا.
لأَنَّه ذَكَرَ الأَعْداءَ في المَطَر، وأَحسَنَ إِلى السَّائِرينَ في الطَّريقِ المُستَقيم.