فَمِنْ أينَ لنا القُدْرَةُ على تَمجيدِهِ، وهوَ الـذي يَعلو في عظَمَتِهِ على جميعِ مَخلوقاتِهِ؟
أَينَ نَستَمِدُّ القُوَّةَ لِتَمْجيده؟ فهو العَظيمُ فَوقَ جَميعِ أَعْمالِه.