الواحدُ يُكْمِلُ الآخَرَ، فمَنْ يَشبَعُ مِنَ التَّأمُّلِ في هذِهِ العظَمَةِ؟
بلِ الواحِدُ يُبرِزُ مَزايا الآخَر، فمَنِ الَّذي يَشبَعُ مِن رُؤيَةِ مَجدِه؟