أيَغتَصِبُ بَكارَتَها أحدٌ، فتَحمِلَ في بَيتِ أبـيها؟ وإذا تَزَوَّجَت، هل تُسِيءُ مُعامَلَةَ زَوْجِها؟ وفي الزَّواجِ هل تكونُ عاقِرًا؟
ومِنَ التَّدَنُّسِ والعُلوقِ في بَيتِ أَبيها إِذا كانت عَذْراء، ومِن عَدَمِ الأَمانَةِ إِذا كانَ لَها زَوج، ومِنَ العُقْمِ إِذا كانَت في بَيتِ زَوجِها.