أنصُرْنا يا اللهُ وخَلِّصْنا، لِمَجدِ اسمِكَ. نَجِّنا وكَفِّرْ عَنْ خطايانا، مِنْ أجلِ اسمِكَ. إكراما لاِسمِكَ المجيدِ.
أَعِنَّا يَا إِلَهَ خَلَاصِنَا مِنْ أَجْلِ مَجْدِ ٱسْمِكَ، وَنَجِّنَا وَٱغْفِرْ خَطَايَانَا مِنْ أَجْلِ ٱسْمِكَ.
أعِنّا يا إلهَ خَلاصِنا مِنْ أجلِ مَجدِ اسمِكَ، ونَجِّنا واغفِرْ خطايانا مِنْ أجلِ اسمِكَ.
أعِنَّا يا إلَه خلاصِنا تمجيدًا لاسمِكَ ونجِّنا كَرامةً لاسمِك واغفِر لنا الذُّنوب.
أَغِثْنَا أَيُّهَا الإِلَهُ مُخَلِّصُنَا مِنْ أَجْلِ مَجْدِكَ. أَنْقِذْنَا وَاغْفِرْ لَنَا خَطَايَانَا مِنْ أَجْلِ اسْمِكَ.
اللّٰهُمَّ يَا مُنْقِذَنَا، أَعِنَّا مِنْ أَجْلِ مَجْدِ اسْمِكَ، نَجِّنَا وَاغْفِرْ ذُنُوبَنَا مِنْ أَجْلِ اسْمِكَ.
فصَرَخَ آسا إلى الرّبِّ إلهِهِ وقالَ: «يا رَبُّ، أنتَ قادِرٌ أنْ تُعينَ الأقوياءَ والضُّعَفاءَ، فأعِنَّا أيُّها الرّبُّ إلهنا لأنَّنا علَيكَ نَتَّكِلُ، وباسمِكَ جئْنا لِنُحارِبَ هذا الجيشَ الكبـيرَ. فأنتَ، أيُّها الرّبُّ، إلهُنا، ولا يَقوى علَيكَ أحدٌ».
لا لنا يا ربُّ لا لنا، بل لاسْمِكَ أعطِ المَجدَ مِنْ أجلِ رَحمتِكَ وأمانَتِكَ.
مِنْ أجلِ اسمِكَ يا ربُّ اغْفِر ذُنوبـي الكثيرةَ.
أمِلْ إليَّ أُذُنَكَ، وأنقِذْني يا ربُّ سريعا. كُنْ صخرةَ ملجأٍ لي، وحِصْنا حصينا لِخلاصي.
إليكَ يا سميعَ الدُّعاءِ يجيءُ جميعُ البشَرِ.
أنا أنا الماحي معاصيَكَ، وخطاياكَ لا أذكُرُها لأجلي.
«لكرامةِ اسمي أُبطِـئُ غضَبـي وأرُدُّ عَنكَ لِئلاَّ أقطَعَكَ.
لا تَرفُضْنا إكراما لاسمِكَ ولا تُهِنْ عرشَكَ المجيدَ. أُذْكُرْ ولا تَنقُضْ عَهدَكَ معَنا.
معَ أنَّ آثامَنا تشهَدُ علَينا يا ربُّ، فلأجلِ اسمِكَ ساعِدْنا. إبتَعَدْنا عَنكَ مِرارا وإليكَ خَطِئْنا.
لكنِّي ما فَعلتُ ذلِكَ بل حَميتُهُم لِئلاَّ يلحقَ العارُ إِسمي بَينَ الأمَمِ الّذينَ أمامَهُم أخرجتُ شعبـي مِنْ أرضِ مِصْرَ.
وتعلمونَ أنِّي أنا هوَ الرّبُّ حينَ أعامِلُكُم بما يَليقُ باسمي، لا بحسَبِ طُرقِكُمُ الشِّرِّيرةِ وأعمالِكُمُ الفاسدةِ يا شعبَ إِسرائيلَ، يقولُ السَّيِّدُ الرّبُّ».
لكنِّي ما فعَلتُ ذلِكَ بل حَميتُهُم لِئلاَّ يلحقُ العارُ إِسمي. فأنا أمامَ الأمَمِ الّذينَ كانوا بَينَهُم تعَرفتُ إليهِم لإخراجِهِم مِنْ أرضِ مِصْرَ.
أيُّها السَّيِّدُ إِسْمَعْ. أيُّها السَّيِّدُ سامِحْ. أيُّها السَّيِّدُ أصْغِ وافعَلْ، لا تـتَأخَّرْ، وذلِكَ لأِجلِكَ يا إلهي، لأِنَّ إِسْمَكَ دُعِـيَ على مدينتِكَ وعلى شعبِكَ.
ولكَ أيُّها السَّيِّدُ إلهَنا الرَّحمَةُ والسَّماحُ لأنَّنا تَمَرَّدْنا علَيكَ،
«إنْ كُنتُم لا تَسمَعونَ ولا تُبالونَ أنْ تُعطُوا مَجدا لاسمي. أنا الرّبُّ القديرُ، أُرسِلُ عليكُمُ اللَّعنةَ وأجعَلُ بَركتَكُم لعنةً، بل إنِّي لعنْتُها لأنَّكُم لم تُبالوا بوصيَّتي.
لِحَمدِ نِعمَتِهِ المَجيدَةِ التي أنعَمَ بِها علَينا في اَبنِه الحَبـيبِ.
سيَسمَعُ الكنعانيُّونَ وكُلُّ سُكَّانِ تلكَ المَناطقِ، فيُحيطونَ بِنا ويَمحونَ اسمَنا مِنَ الأرضِ. فماذا يَحِلُّ باسمِكَ العظيمِ؟»