لكِنَّ اللهَ نصيرٌ لي. الرّبُّ سَنَدٌ لِحياتي.
أَذْبَحُ لَكَ مُنْتَدِبًا. أَحْمَدُ ٱسْمَكَ يَا رَبُّ لِأَنَّهُ صَالِحٌ.
أذبَحُ لكَ مُنتَدِبًا. أحمَدُ اسمَكَ يا رَبُّ لأنَّهُ صالِحٌ.
ها إنّ الرَّبَّ ناصِري ومَنْ يُؤَيِّدْني أيَّدَهُ المولى،
طَوْعاً أَذْبَحُ لَكَ، وَأَحْمَدُ اسْمَكَ يَا رَبُّ لأَنَّهُ طَيِّبٌ.
طَوْعًا أُضَحِّي لَكَ، أُسَبِّحُ اسْمَكَ يَا رَبُّ لِأَنَّهُ طَيِّبٌ.
وليَذبَحوا ذَبائِـحَ الحَمدِ، وليُخْبِروا عَنْ أعمالِهِ بالتَّرنيمِ.
لكَ أذبَحُ ذبـيحةَ الحَمدِ وباسمِكَ يا ربُّ أدعو.
الرّبُّ معي وهوَ نصيري، فأرى هَزيمةَ مَنْ يُبغِضُني.
أعرِفُ أنَّ الرّبَّ يَحكُمُ للمَساكينِ ويُعطي البائِسينَ حَقَّهُم.
هلِّلوا للرّبِّ، التَّهليلُ لإلهِنا يَطيـبُ. التَّرتيلُ لَه يحلو ويَليقُ.
لأنَّهُ يَحمِلُهُم على الفِرارِ، حينَ يرمي وُجوهَهُم بِسهامِهِ.
وقَرِّبُوا الحَمدَ ذبـيحَةً للهِ، وأُوفُوا العليَّ نُذُورَكُم.
«ها رجلٌ لا يَتحَصَّنُ باللهِ. يَتِّكِلُ على كثرَةِ غِناهُ. ويَعتَزُّ باتِّباعِ أهوائِهِ».
يرتَدُّ فسَادُهُ على رأسِهِ، وعلى نافوخِهِ يَقعُ عُنْفُهُ.
نشيدٌ ليومِ السَّبتِ: مزمورٌ:
الرّبُّ يُعينُني فلا أخجَلُ. بل أجعَلُ كالصَّوَّانِ وجهي.
السَّيِّدُ الرّبُّ يُعينُني. فمَنْ يا تُرى يَحكُمُ عليَّ؟ هُم جميعا كثوبٍ يَبلَونَ ويكونونَ طَعاما لِلعُثِّ.