حَبائِلُ الأشرارِ التَفَّت عليَّ وما نَسِيتُ شريعتَكَ.
حِبَالُ ٱلْأَشْرَارِ ٱلْتَفَّتْ عَلَيَّ. أَمَّا شَرِيعَتُكَ فَلَمْ أَنْسَهَا.
حِبالُ الأشرارِ التَفَّتْ علَيَّ. أمّا شَريعَتُكَ فلم أنسَها.
حَفَّت بي حَبائِلُ الفاسِقين وشَريعتَك ما نَسيت
قَامَ الأَشْرَارُ بِالإِيقَاعِ بِي، وَلَكِنِّي لَمْ أَنْسَ شَرِيعَتَكَ.
مَصْيَدَةُ الْأَشْرَارِ اقْتَرَبَتْ مِنِّي، وَلَكِنِّي لَا أَنْسَى شَرِيعَتَكَ.
وفيما هوَ يتكلَّمُ، أقبلَ آخَرُ وقالَ: «هجَمَت ثَلاثُ عِصاباتٍ مِنَ الكَلدانيِّينَ على الجِمالِ وأخَذوها وقتَلوا الرُّعيانَ بِـحَدِّ السَّيفِ، ونَجَوتُ أنا وحدي لأُخبِرَكَ».
بإرشاداتِكَ أستَنيرُ، ولا أنسَى كَلامَكَ.
ضَلَلْتُ كالخروفِ الضَّائِـعِ، فابحَثْ يا ربُّ عَنْ عبدِكَ. أنا لا أَنسى وصاياكَ.
إنتَظرَني الأشرارُ لِـيُهلِكُوني، وأنا أتَفهََّمُ فَرائِضَكَ.
احْرُسْني يا ربُّ مِنْ أيدي الأشرارِ، ومِنَ الجائرينَ احفَظْني. حَسِبوا أنَّ خُطُواتي تَزِلُّ
مزمورٌ لِداوُدَ عِندَ فِرارِه مِنْ وجهِ أبِشالومَ ابنِهِ:
لا تَقُلْ: «بِمِثْلِ ما عامَلَني أُعامِلُهُ وأُجازي الإنسانَ بِــعمَلِهِ».
وكما يكمُنُ اللصوصُ، فكذلِكَ الكهَنةُ، يقتُلونَ في طريقِ شكيمَ ويَرتكِبونَ الفُجورَ.