أستَنيرُ يا ربُّ بِوصاياكَ، فهيَ الّتي أُحِبُّ.
وَأَتَلَذَّذُ بِوَصَايَاكَ ٱلَّتِي أَحْبَبْتُ.
وأتَلَذَّذُ بوَصاياكَ الّتي أحبَبتُ.
إنَّ وصاياك لي قُرَّة عَيْنٍ وإنّي بِها لَشَغوف
وَأَتَلَذَّذُ بِوَصَايَاكَ الَّتِي أَحْبَبْتُهَا،
لِأَنِّي أَتَلَذَّذُ بِوَصَايَاكَ وَأُحِبُّهَا.
هلِّلويا. هَنيئا لِمَنْ يَخافُ الرّبَّ ويُسَرُّ بِوصاياهُ جِدًّا.
أُبغِضُ المُتَقَلِّبـينَ يا ربُّ وأُحِبُّ أحكامَ شريعتِكَ.
تَحسِبُ أشرارَ الأرضِ نِفايةً، لِذلِكَ أحبَبْتُ فرائِضَكَ.
حقًّا أُحِبُّ وَصاياكَ أكثرَ مِنَ الذَّهَبِ والإبريزِ
كلِمَتُكَ نَقيَّةٌ جِدًّا. أُحِبُّها أنا عبدُكَ.
أُنظُرْ كيف أُحِبُّ أوامِرَكَ، أَحيني يا ربُّ بِرحمتِكَ.
بإرشاداتِكَ أستَنيرُ، ولا أنسَى كَلامَكَ.
أُبغِضُ الكذِبَ وأكرَهُهُ، ولا أُحِبُّ إلاَّ شريعتَكَ.
أنا أُراعي فرائِضَكَ، لأنِّي أُحبُّها جِدًّا.
أشتاقُ إلى خلاصِكَ يا ربُّ، وشريعتُكَ نورٌ لي.
فَرائِضُكَ نُورٌ لي، وهيَ مصدرُ مَشورَتي.
أرفعُ كَفَّيَّ حُبًّا بوَصاياكَ وأتأمَّلُ في إرشاداتِكَ.
كم أُحِبُّ شريعتَكَ، أتَأمَّلُها نهارا وليلا.
وقالَ لهُم يَسوعُ: «طعامي أنْ أعمَلَ بِمَشيئَةِ الذي أرْسَلني وأُتمّمَ عَمَلهُ.
الشريعةُ ذاتُها، إذًا، مُقَدّسةٌ، والوَصِيّةُ، مُقَدّسَةٌ وعادِلَةٌ وصالِحةٌ.
وحينَ أعمَلُ ما لا أُريدُهُ، أوافِقُ الشريعةَ على أنّها حقٌ.
وأنا في أعماقِ كِياني أبتَهِـجُ بِشريعةِ اللهِ،
فكونوا على فِكرِ المَسيحِ يَسوعَ:
ولمِثلِ هذا دَعاكُمُ اللهُ، فالمَسيحُ تألّمَ مِنْ أجلِكُم وجعَلَ لكُم مِنْ نَفسِهِ قُدوَةً لِتَسيروا على خُطاهُ.