ولِلَّذينَ لا يَجورونَ، بل يَسلُكونَ في طُرُقِهِ.
أَيْضًا لَا يَرْتَكِبُونَ إِثْمًا. فِي طُرُقِهِ يَسْلُكُونَ.
أيضًا لا يَرتَكِبونَ إثمًا. في طُرُقِهِ يَسلُكونَ.
فلا يَرْتَكِبون الإثْمَ وفي سُبُلِ المولى يَسْلُكون
وَلَا يَرْتَكِبُونَ إِثْماً، إِنَّمَا فِي طُرُقِهِ يَسِيرُونَ.
وَلَا يَرْتَكِبُونَ إِثْمًا، بَلْ يَسِيرُونَ فِي طُرُقِهِ.
فإن سَمِعوا لَه وأطاعوا قَضَوا أيَّامَهُم في هناءٍ وسِنيَّ حياتِهِم في نعيمٍ،
وإنَّما أمَرتُهُم بِأنْ يَسمَعوا لي حينَ أُكَلِّمُهُم فأكونُ لهُم إلها ويكونونَ لي شعبا، ويسلُكونَ في كُلِّ طريقٍ آمرُهُم بِهِ لخَيرِهِم.
ولا يظلِمُ البائسَ ولا يأخُذُ رِبا، ويَحكُمُ بالعَدلِ ويَسلُكُ في فرائِضي، فهوَ لا يموتُ بإثْمِ أبـيهِ، بل يحيا.
كُلّ مَولودٍ مِنَ اللهِ لا يَعمَلُ الخَطيئَةَ لأنّ زَرعَ اللهِ ثابِتٌ فيهِ: لا يَقدِرُ أنْ يَعمَلَ الخَطيئَةَ وهُوَ مِنَ اللهِ.
نَعرِفُ أنّ كُلّ مَنْ ولِدَ مِنَ اللهِ لا يَخطأُ، لأنّ المولودَ مِنَ اللهِ يَصونُهُ فلا يَمَسّهُ الشّرّيرُ.