نفْسي تَحِنُّ اشْتياقا إلى أحكامِكَ كُلَّ حينٍ.
ٱنْسَحَقَتْ نَفْسِي شَوْقًا إِلَى أَحْكَامِكَ فِي كُلِّ حِينٍ.
انسَحَقَتْ نَفسي شَوْقًا إلَى أحكامِكَ في كُلِّ حينٍ.
لَقَد طال شَوْقي إلى إنصافِكَ وقَد دَنِف الفؤاد
تَتَلَهَّفُ نَفْسِي شَوْقاً إِلَى أَحْكَامِكَ دَائِماً.
تَحِنُّ نَفْسِي شَوْقًا إِلَى أَحْكَامِكَ دَائِمًا.
وهل كانَ يتَدلَّلُ على القديرِ فيدعوَ إليهِ في كُلِّ حينٍ؟
هَنيئا لِمَنْ يُراعي العَدلَ ويعمَلُ بِالصِّدْقِ في كُلِّ حينٍ.
أفتَحُ فمي وألهَثُ مُتَلَهِّفا إلى وصاياكَ.
أشتاقُ إلى خلاصِكَ يا ربُّ، وشريعتُكَ نورٌ لي.
أشتاقُ إلى أوامِرِكَ، فأحيني يا ربُّ بِــعَدلِكَ.
مزمورٌ لِداوُدَ عِندَما كانَ في برِّيَّةِ يَهوذا:
ما أحبَّ مَساكِنَكَ يا رَبَّنا القديرَ!
رَجاءٌ مَشكوكٌ فيهِ يُعِلُّ القلبَ، والأماني إذا تحَقَّقَت شجَرَةُ حياةٍ.
الصِّدِّيقُ يُحِبُّ في كُلِّ وقتٍ، والأخُ يولَدُ ليَومِ الضِّيقِ.
أستَحلِفُكُنَّ، يا بَناتِ أورُشليمَ، أنْ تُخبِرْنَ حبـيبـي حينَ تَجِدْنَهُ أنِّي مريضةٌ مِنَ الحُبِّ.