بإرشاداتِكَ أستَنيرُ، ولا أنسَى كَلامَكَ.
بِفَرَائِضِكَ أَتَلَذَّذُ. لَا أَنْسَى كَلَامَكَ.
بفَرائضِكَ أتَلَذَّذُ. لا أنسَى كلامَكَ.
فَانْتَعَشْتُ بِحُدودك وكلامَك لَن أنْسى.
بِفَرائِضِكَ أَتَلَذَّذُ، وَلَا أَنْسَى كَلِمَتَكَ.
أَتَلَذَّذُ بِفَرَائِضِكَ، وَلَا أَنْسَى كَلِمَتَكَ.
بِإرشادِكَ أَستَنيرُ، وعَن تَعاليمِكَ لا أسهُو.
بل في شريعةِ الرّبِّ مَسرَّتُهُ وبها يَلهجُ نهارا وليلا.
رُوحي في كفي كُلَّ حينٍ، لكنِّي لا أنسى شرِيعتَكَ.
في قلبـي صُنْتُ كَلِمَتَكَ، لِئلاَّ أخطَأَ إليكَ.
يَسُرُّني اتِّباعُ فرائضِكَ أكثرَ مِنْ كُلِّ ثَروةٍ.
صغيرٌ أنا وحقيرٌ، لكنِّي لا أنسَى أوامِرَكَ.
أصابَني ضَرَرٌ وضيقٌ، لكِنَّ وصاياكَ نُورٌ لي.
أُنظُرْ إلى عَنائي وخَلِّصْني. أنا لا أنسَى شريعتَكَ.
أشتاقُ إلى خلاصِكَ يا ربُّ، وشريعتُكَ نورٌ لي.
ضَلَلْتُ كالخروفِ الضَّائِـعِ، فابحَثْ يا ربُّ عَنْ عبدِكَ. أنا لا أَنسى وصاياكَ.
فَرائِضُكَ نُورٌ لي، وهيَ مصدرُ مَشورَتي.
إهدِني سَبـيلَ وصاياكَ، لأنِّي بِها سُرِرْتُ.
أستَنيرُ يا ربُّ بِوصاياكَ، فهيَ الّتي أُحِبُّ.
حَبائِلُ الأشرارِ التَفَّت عليَّ وما نَسِيتُ شريعتَكَ.
جَمَدَت قُلوبُهُم كالشَّحْمِ، وأنا أستَنيرُ بِشريعتِكَ.
تَأتيني مَراحِمُكَ فَأحيا وأستَنيرُ بِشريعتِكَ.
صِرْتُ كَزِقٍّ أفسَدَهُ الدُّخانُ، فما نسِيتُ حقوقَكَ.
فقلتُ: «ها أنا آتٍ». أما كُتِبَ عليَّ في طَيِّ الكتابِ
العمَلُ بالإنصافِ فَرَحٌ للصِّدِّيقِ وهلاكٌ لِمَنْ يفعَلُ الإثْمَ.
لا تَنسَ نصيحَتي يا ابني، واحفَظْ وصايايَ في قلبِكَ،
سَمِعْتُ كَلامَكَ فَوَعَيتُهُ. فكانَ لي كلامُكَ سُرورا وفرَحا في قلبـي. فأنا دُعيتُ بِاسمِكَ أيُّها الرّبُّ الإلهُ القديرُ.
وأنا في أعماقِ كِياني أبتَهِـجُ بِشريعةِ اللهِ،