يَسُرُّني اتِّباعُ فرائضِكَ أكثرَ مِنْ كُلِّ ثَروةٍ.
بِطَرِيقِ شَهَادَاتِكَ فَرِحْتُ كَمَا عَلَى كُلِّ ٱلْغِنَى.
بطريقِ شَهاداتِكَ فرِحتُ كما علَى كُلِّ الغِنَى.
سُرِرْتُ بِاتِّباعي شَواهِدَك سُرورًا يَفوقُ كُلَّ ثَراء
بِطَرِيقِ شَهَادَاتِكَ قَدْ سُرِرْتُ أَكْثَرَ مِنْ سُرُورِ الْحَائِزِ عَلَى كُلِّ غِنىً.
أَنَا فَرْحَانٌ بِالسَّيْرِ فِي طَرِيقِ إِرْشَادَاتِكَ كَمَنْ وَجَدَ ثَرْوَةً عَظِيمَةً.
بِأَدائي فَرَائِضِكَ غَمَرتَني السَّرَّاءَ أَيُّ ثَراءٍ يَعدِلُ ثَرائي
وصايا شَفَتَيهِ ما ابتَعَدْتُ عَنها، وحَفِظتُ في صَدري كلامَ فمِهِ.
هلِّلويا. هَنيئا لِمَنْ يَخافُ الرّبَّ ويُسَرُّ بِوصاياهُ جِدًّا.
وَرِثْتُ فرائِضَكَ إلى الأبدِ لأنَّها سُرورٌ لِقلبـي.
حقًّا أُحِبُّ وَصاياكَ أكثرَ مِنَ الذَّهَبِ والإبريزِ
أنا أُسَرُّ بِكَلِمتِكَ كمَنْ وجَدَ غَنيمَةً وافِرةً.
أستَنيرُ يا ربُّ بِوصاياكَ، فهيَ الّتي أُحِبُّ.
كَلامُ شريعتِكَ خَيرٌ لي مِنْ أُلوفِ ذهبٍ وفِضَّةٍ.
تَأتيني مَراحِمُكَ فَأحيا وأستَنيرُ بِشريعتِكَ.
سَمِعْتُ كَلامَكَ فَوَعَيتُهُ. فكانَ لي كلامُكَ سُرورا وفرَحا في قلبـي. فأنا دُعيتُ بِاسمِكَ أيُّها الرّبُّ الإلهُ القديرُ.
«ويُشبِهُ مَلكوتُ السّماواتِ كَنزًا مدفونًا في حَقلٍ، وجَدَهُ رجُلٌ فَخبّأهُ، ومِنْ فرَحِهِ مَضى فباعَ كُلّ ما يَملِكُ واَشتَرى ذلِكَ الحَقلَ.