وأكثرُ مِنَ الشُّيوخِ فَهْما، لأنِّي أحفَظُ أوامِرَكَ.
أَكْثَرَ مِنَ ٱلشُّيُوخِ فَطِنْتُ، لِأَنِّي حَفِظْتُ وَصَايَاكَ.
أكثَرَ مِنَ الشُّيوخِ فطِنتُ، لأنّي حَفِظتُ وصاياكَ.
بَذَذْتُ الشُّيوخَ حِنْكَةً إذ كُنْتُ بِحُدودِكَ قائمًا
صِرْتُ أَكْثَرَ فِطْنَةً مِنَ الشُّيُوخِ، لأَنِّي رَاعَيْتُ وَصَايَاكَ.
صِرْتُ أَكْثَرَ فَهْمًا مِنَ الشُّيُوخِ، لِأَنِّي أُطِيعُ وَصَايَاكَ.
الحكمةُ عِندَ حُلولِ المَشيـبِ، والفِطنَةُ في طُولِ الأيّامِ.
وقالَ: «مخافةُ الرّبِّ هيَ الحِكمةُ واجتِنابُ الشَّرِّ هوَ الفَهمُ».
وكانَ أليهو ينتَظِرُ دورَهُ في مُخاطبةِ أيُّوبَ لأنَّ أصدِقاءَهُ كانوا أكبَرَ مِنهُ سنًّا.
رأسُ الحِكمةِ مخافَةُ الرّبِّ، والعاقِلُ مَنْ يعمَلُ بِوَصاياهُ. هلِّلويا إلى الأَبدِ.
فَهِّمْني شريعَتَكَ فأحفَظَها وأرعاها بِكُلِّ قلبـي.
«فمَنْ سمِعَ كلامي هذا وعمِلَ بِه يكونُ مِثْلَ رَجُلٍ عاقِلٍ بَنى بَيتَهُ على الصّخْرِ.
مَنْ كانَ مِنكُم حكيمًا عَليمًا، فلْيُبَرهِنْ عَنْ حِكمَتِهِ ووَداعَتِهِ بِحُسنِ أدَبهِ.