يُميلُ أُذُنَه إليَّ كُلَّما صرَختُ إليهِ.
لِأَنَّهُ أَمَالَ أُذْنَهُ إِلَيَّ فَأَدْعُوهُ مُدَّةَ حَيَاتِي.
لأنَّهُ أمالَ أُذنَهُ إلَيَّ فأدعوهُ مُدَّةَ حَياتي.
ويَصيخَ بأذنِه إليَّ يَوْمَ الدّعاء.
أَمَالَ أُذُنَهُ إِلَيَّ لِذَلِكَ أَدْعُوهُ مَادُمْتُ حَيًّا.
يُقَرِّبُ أُذُنَهُ لِي، لِذَلِكَ أَدْعُوهُ مَا دُمْتُ حَيًّا.
وهل كانَ يتَدلَّلُ على القديرِ فيدعوَ إليهِ في كُلِّ حينٍ؟
تباركَ الرّبُّ لأنَّه يستَمِعُ الى صوتِ تَضَرُّعي.
بكَ يا ربُّ احْتَمَيتُ، فلنْ أَخزى إلى الأبدِ، بعَدلِكَ نَجِّني.
أمِلْ إليَّ أُذُنَكَ، وأنقِذْني يا ربُّ سريعا. كُنْ صخرةَ ملجأٍ لي، وحِصْنا حصينا لِخلاصي.
لِكبـيرِ المُغَنِّينَ. مزمورٌ لِداوُدَ:
لِكبـيرِ المُغَنِّينَ. مزمورٌ لِبَني قورَحَ: نشيدٌ: قصيدةٌ لِهَيمانَ الأَزراحيِّ:
طرَحْتَني في الأعماقِ، في قلبِ هذِهِ البِـحارِ. المياهُ الغزيرةُ تُحيطُ بـي. تيَّاراتُكَ وأمواجُكَ جميعا تعبُرُ يا ربُّ عليَّ.
وكلّمَهُم بِمَثَلٍ على وُجوبِ المُداومَة على الصلاةِ مِنْ غَيرِ مَلَلٍ،
لا تَقلَقوا أبدًا، بَلِ اَطلُبوا حاجَتكُم مِنَ اللهِ بالصّلاةِ والابتِهالِ والحَمدِ،
واظِبوا على الصّلاةِ مُتَنَبّهينَ أنْ تكونوا فيها مِنَ الشّاكِرينَ.