فصرَخوا إلى الرّبِّ في ضيقِهِم، فأنقَذَهُم مِنْ سُوءِ حالِهِم
فَصَرَخُوا إِلَى ٱلرَّبِّ فِي ضِيقِهِمْ، فَأَنْقَذَهُمْ مِنْ شَدَائِدِهِمْ،
فصَرَخوا إلَى الرَّبِّ في ضيقِهِمْ، فأنقَذَهُمْ مِنْ شَدائدِهِمْ،
صَرَخوا إلى المولى في ضيقِهم فأنْقذَهم مِنَ الكُروب.
فَاسْتَغَاثُوا بِالرَّبِّ فِي ضِيقِهِمْ، فَأَنْقَذَهُمْ مِنْ مَصَائِبِهِمْ.
صَرَخُوا إِلَى اللهِ فِي ضِيقِهِمْ، فَأَنْقَذَهُمْ مِنْ مَصَائِبِهِمْ.
فدَعوتُ الرّبَّ في ضيقي، وإليهِ صرَختُ. مِنْ هيكَلِهِ سمِعَ صوتي وبلَغَ صُراخي أذُنَيهِ،
لكنَّهُ رأى ضِيقَهُم، عِندَ سَماعِهِ صُراخَهُم.
صرَخوا إلى الرّبِّ في ضيقِهِم، فخَلَّصَهُم مِنْ سُوءِ حالِهِم.
فصرَخوا إلى الرّبِّ في ضيقِهِم، فأنقَذَهُم مِنْ سُوءِ حالِهم.
أُدعوني يومَ الضِّيقِ، فأُخَلِّصَكُم فتُمَجِّدُوني».
يدعوني فَأستجيـبُ لهُ، ومَعَهُ أنا في الضِّيقِ. أُخَلِّصُهُ وأُمجِّدُهُ،
أمضي راجِعا إلى مَوضِعي، لعَلَّهُم يعتَرِفونَ بِـخَطيئَتِهِم ويلتَمِسونَ وجهي، وفي ضيقِهِم يُبَكِّرونَ إليَّ قائلينَ:
واَحتِمالي الاَضطِهادَ والعَذابَ وما أصابَني في أنطاكِيَةَ وأيقونِـيّةَ ولِسترَةَ. وكمْ مِنِ اَضطهادٍ عانَيتُ وأنقَذَني الرّبّ مِنها كُلّها.