«حَيِّدْ إلى هُنا يا جاهلُ». وتقولُ لِمَنْ يُعوزُهُ الفهْمُ:
«مَنْ هُوَ جَاهِلٌ فَلْيَمِلْ إِلَى هُنَا». وَٱلنَّاقِصُ ٱلْفَهْمِ تَقُولُ لَهُ:
«مَنْ هو جاهِلٌ فليَمِلْ إلَى هنا». والنّاقِصُ الفَهمِ تقولُ لهُ:
«كُلُّ مَنْ هُوَ جَاهِلٌ فَلْيَمِلْ إِلَى هُنَا». وَتَقُولُ لِكُلِّ غَبِيٍّ:
وَتَقُولُ: ”كُلُّ جَاهِلٍ لِيَأْتِ إِلَى هُنَا.“ وَعَدِيمُ الْفَهْمِ تَقُولُ لَهُ:
"تعالوا إليّ أيّها الجهلة السّائرون!" وتقول لعديمي الفهم الأغبياء:
الزَّاني بِمُتَزوِّجَةٍ يُعوِزُهُ الفهْمُ ويفعَلُ هذا لِهَلاكِ نفْسِهِ.
وتقولُ لِعابِرِي الطَّريقِ، السَّائرينَ في حالِ سبـيلِهِم:
أرسَلَت جَواريَها تُنادي مِنْ فَوقِ أعالي المدينةِ:
«حَيِّدْ إلى هُنا يا جاهلُ!» وتقولُ لِمَنْ يُعوِزُهُ الفهْمُ: