يوحنا 11:25 - الترجمة العربية المشتركة مع الكتب اليونانية فقالَ لها يَسوعُ: «أنا هوَ القيامةُ والحياةُ. مَنْ آمنَ بـي يَحيا وإنْ ماتَ. المزيد من الإصداراتالكتاب المقدس قَالَ لَهَا يَسُوعُ: «أَنَا هُوَ ٱلْقِيَامَةُ وَٱلْحَيَاةُ. مَنْ آمَنَ بِي وَلَوْ مَاتَ فَسَيَحْيَا، الكتاب المقدس (تخفيف تشكيل) قالَ لها يَسوعُ: «أنا هو القيامَةُ والحياةُ. مَنْ آمَنَ بي ولَوْ ماتَ فسيَحيا، كتاب الحياة فَرَدَّ يَسُوعُ: «أَنَا هُوَ الْقِيَامَةُ وَالْحَيَاةُ. مَنْ آمَنَ بِي، وَإِنْ مَاتَ فَسَيَحْيَا. الكتاب الشريف قَالَ لَهَا عِيسَى: ”أَنَا هُوَ الْقِيَامَةُ وَالْحَيَاةُ. مَنْ آمَنَ بِي وَلَوْ مَاتَ فَسَيَحْيَا. المعنى الصحيح لإنجيل المسيح فقالَ لها: "أنا القِيامةُ والحَياةُ، مَن آمَنَ بي ولو ماتَ فستَكونُ لهُ حَياةُ الخُلودِ، |
تَحيا موتاكَ وتقومُ أشلاؤُهُم، فاستَفيقوا ورَنِّموا يا سُكَّانَ التُّرابِ! نداكَ نَدى النُّورِ يا ربُّ يسقُطُ على أرضِ الأشباحِ.
هكذا أحبّ اللهُ العالَمَ حتى وهَبَ اَبنَهُ الأوحَدَ، فَلا يَهلِكَ كُلّ مَنْ يُؤمِنُ بِه، بل تكونُ لَهُ الحياةُ الأبدِيّةُ.
مَنْ يُؤمِنُ بالابنِ، فَلهُ الحياةُ الأبديّةُ. ومَنْ لا يُؤمنُ بِالابنِ، فلا يرى الحياةَ بل يَحِلّ علَيهِ غَضَبُ اللهِ».
فكما أنّ الآبَ هوَ في ذاتِهِ مَصدَرُ الحياةِ، فكذلِكَ أعطى الابنَ أنْ يكونَ في ذاتِهِ مَصدَرَ الحياةِ
فقالَ لهُم يَسوعُ: «أنا هوَ خُبزُ الحياةِ. مَنْ جاءَ إِليّ لا يَجوعُ، ومَنْ آمنَ بـي لا يعطَشُ أبدًا.
ما مِنْ أحدٍ يَجيءُ إليّ إلاّ إذا اَجتَذَبَهُ الآبُ الذي أرسَلَني، وأنا أُقيمُهُ في اليومِ الآخِرِ.
فقَتَلــتُم مَنبَعَ الحياةِ، ولكِنّ اللهَ أقامَهُ مِنْ بَينِ الأمواتِ، ونَحنُ شُهودٌ على ذلِكَ.
كما يَقولُ الكِتابُ: «جَعَلتُكَ أبًا لأُممٍ كثيرةٍ». وهوَ أبٌ لَنا عِندَ الذي آمَنَ بِه إبراهيمُ، عِندَ اللهِ الذي يُحيــي الأمواتَ ويَدعو غَيرَ الموجودِ إلى الوُجودِ.
لأنّ شريعةَ الرّوحِ الذي يَهَبُنا الحياةَ في المسيحِ يَسوعَ حَرّرَتكَ مِنْ شريعةِ الخَطيئَةِ والموتِ.
وإذا كانَ الأمواتُ لا يَقومونَ، فماذا يَنفَعُ الذينَ يَقبَلونَ المَعمودِيّةَ مِنْ أجِلِ الأمواتِ؟ لِماذا يتَعَمّدونَ مِنْ أجلِهِم؟
عارِفينَ أنّ اللهَ الذي أقامَ الرّبّ يَسوعَ مِنْ بَينِ الأمواتِ سيُقيمُنا نَحنُ أيضًا معَ يَسوعَ ويَجْعلُنا وإيّاكُم بَينَ يَديهِ،
وأنا في حَيرَةٍ بَينَ أمْرَيْنِ: أرغَبُ في أنْ أترُكَ هذِهِ الحياةَ لأكونَ معَ المَسيحِ، وهذا هوَ الأفضَلُ،
فأَعرِفُ المَسيحَ وأَعرِفُ القُوّةَ التي تَجَلّتْ في قِـيامَتِهِ وأشارِكُهُ في آلامِهِ وأتشَبّهُ بِه في موتِهِ،
فإنْ كُنّا نؤمنُ بأنّ يسوعَ ماتَ ثُمّ قامَ، فكذلِكَ نؤمِنُ بأنّ الذينَ رقَدوا في يسوعَ، سينقلُهُمُ اللهُ إلَيهِ معْ يسوعَ.
أنا الحيّ! كُنتُ مَيتًا، وها أنا حيّ إلى أبَدِ الدّهورِ. بِـيَدي مَفاتيحُ الموتِ ومَثْوى الأَمواتِ.
أمّا بَقِـيّةُ الأمواتِ فلا يَعيشونَ قَبلَ أنْ تَتِمّ الألفُ السّنةِ. هذِهِ هِـيَ القيامَةُ الأولى.
يَمسَحُ كُلّ دَمعَةٍ تَسيلُ مِنْ عُيونِهِم. لا يَبقى مَوتٌ ولا حُزنٌ ولا صُراخٌ ولا وجَعٌ، لأنّ الأشياءَ القَديمةَ زالَت».
يَقولُ الرّوحُ والعَروسُ: «تعالَ!» مَنْ سَمِعَ فَلْيَقُلْ: «تعالَ!» مَنْ كانَ عَطشانًا فَلْيأْتِ، ومَنْ شاءَ فليأخُذْ ماءَ الحياةِ مَجّانًا.