«أيُّها الرّبُّ يا إلهَ أبـي شمعونَ الـذي أعطيتَهُ سيفًا لِـينتقِمَ مِنَ الغُرباءِ الـذينَ نزعوا رداءَ فتاةٍ ليُدنِّسوها، فكشفوا عَنْ فَخذِها وفضـوا بكارتَها وللعارِ تركوها، وأنتَ الـذي نهيتَ عَنْ مِثلِ هذا الأمرِ ومعَ ذلِكَ فعَلوهُ،
«أَيُّها الرَّبُّ، إِلٰهُ شِمْعونَ أَبي، يا مَن سَلَّمَ إِلى يَدِه سَيفًا، لِيَنتَقِمَ مِن غُرَباءَ حَلُّوا إِزارَ عَذْراءَ لِعارِها، وعَرَّوا فَخذَها لِخِزْيِها، ودَنَّسوا بَطنَها لِهَوانِها، لأَنَّكَ قُلتَ: لا يَكونُ كذٰلك. ولكِنَّهم فَعَلوا.