التكوين 41:8 - الترجمة العربية المشتركة مع الكتب اليونانية وفي الصَّباحِ الباكرِ انزعَجَت نَفسُهُ، فأَرسَلَ ودَعا جميعَ سَحَرَةِ مِصْرَ وجميعَ حُكَمائِها. فقَصَّ فِرعَونُ علَيهم حُلُمَه، فلم يَقدِرْ أحدٌ أنْ يُفَسِّرَهُ لهُ. المزيد من الإصداراتالكتاب المقدس وَكَانَ فِي ٱلصَّبَاحِ أَنَّ نَفْسَهُ ٱنْزَعَجَتْ، فَأَرْسَلَ وَدَعَا جَمِيعَ سَحَرَةِ مِصْرَ وَجَمِيعَ حُكَمَائِهَا. وَقَصَّ عَلَيْهِمْ فِرْعَوْنُ حُلْمَهُ، فَلَمْ يَكُنْ مَنْ يُعَبِّرُهُ لِفِرْعَوْنَ. الكتاب المقدس (تخفيف تشكيل) وكانَ في الصّباحِ أنَّ نَفسَهُ انزَعَجَتْ، فأرسَلَ ودَعا جميعَ سحَرَةِ مِصرَ وجميعَ حُكَمائها. وقَصَّ علَيهِمْ فِرعَوْنُ حُلمَهُ، فلم يَكُنْ مَنْ يُعَبِّرُهُ لفِرعَوْنَ. كتاب الحياة وَلَمَّا كَانَ الصَّبَاحُ اسْتَوْلَى الانْزِعَاجُ عَلَى فِرْعَوْنَ فَأَرْسَلَ وَاسْتَدْعَى جَمِيعَ سَحَرَةِ مِصْرَ وَكُلَّ حُكَمَائِهَا، وَسَرَدَ عَلَيْهِمْ حُلْمَهُ، فَلَمْ يَجِدْ مَنْ يُفَسِّرُهُ لَهُ. الكتاب الشريف وَفِي الصُّبْحِ انْزَعَجَ فِرْعَوْنُ، فَأَرْسَلَ وَاسْتَدْعَى كُلَّ سَحَرَةِ مِصْرَ وَحُكَمَائِهَا، وَحَكَى لَهُمْ حُلْمَهُ، فَلَمْ يُمْكِنْ لِأَحَدٍ أَنْ يُفَسِّرَهُ لَهُ. المعنى الصحيح لإنجيل المسيح وانزعج فرعون في الصباح من المنامين انزعاجًا، واستدعى جميع سحرة مصر وحُكَمائها. وقصّ عليهم ما رأى في منامه، فلم يتمكّن أي واحد منهم من تفسير المنامين. |
فأجابا: «رأينا حُلُما، وما مِنْ أحدٍ يُفَسِّرُه لنا». فقالَ لهُما يوسُفُ: «أما للهِ كُلُّ تَفسيرٍ؟ قُصَّا الحُلُمَ عليَّ».
فقالَ لَه فِرعَونُ: «رأيتُ حُلُما وما مِنْ أحدٍ يُفَسِّرُهُ، وَسَمِعْتُ عَنكَ أنَّكَ إذا سَمِعْتَ حُلُما تُفَسِّرُه».
فابْتَلَعَتِ السَّنابِلُ النَّحيلَةُ السَّنابِلَ الجَيِّدةَ. فرَوَيتُ ذلِكَ للسَّحَرَةِ، فلم يَقدِرْ أحدٌ أنْ يُوضِحَه لي».
فابتَلَعَتِ السَّنابِلُ النَّحيلَةُ السَّنابِلَ المُمْتَلِئَةَ وأفاقَ فِرعَونُ، فإذا هوَ حُلُمٌ.
فدَعا فِرعَونُ المُنَجِّمينَ والعَرَّافينَ وهُم سَحَرةُ مِصْرَ، فصَنعُوا كذلِكَ بِسِحْرِهِم.
وفَعلَ كذلِكَ سَحَرةُ مِصْرَ بِسحْرِهِم، فازدادَ قَلبُ فِرعَونَ صَلابةً ولم يَسمَع لموسى وهرونَ، كما قالَ الرّبُّ.
فتَرتَفِـعَ الضَّفَادِعُ عَنكَ وعَنْ بُيوتِكَ وعَنْ رِجالِكَ وشَعبِكَ ولا تبقَى إلاَّ في النَّهرِ».
ولم يقدِرِ السَّحرَةُ أنْ يقِفُوا أمامَ موسى بسببِ القُروحِ الّتي كانَت في السَّحَرَةِ وفي جميعِ المِصْريِّينَ.
ويُفرِغُ مِصْرَ مِنَ الرُّوحِ في داخِلِها ويُبَلبِلُ أفكارَهُم، فيَستشيرونَ الأوثانَ والسَّحرةَ والمُشَعوذينَ والعَرَّافينَ.
فها أنا أصنَعُ مرَّةً أُخرى عجَبا عُجابا بهذا الشَّعبِ، فتَبـيدُ حِكمةُ حُكمائِهِ ويَنكسِفُ عَقلُ عُقلائِهِ».
فإذا قالوا لكُم: «أطلُبوا الآياتِ والمُعجِزاتِ مِنَ السَّحرةِ والعَرَّافينَ الهامِسينَ المُتَمتِمينَ»، فقولوا لهُم: «أمَا كُلُّ شعبٍ يطلُبُ الآياتِ والمُعجِزاتِ مِنْ إلهِهِ؟ مَنْ يا تُرى يطلُبُ شيئا مِنَ الأمواتِ لأجلِ الأحياءِ؟»
وفي كُلِّ كلامِ حكمَةٍ وفِطنَةٍ، مِمَّا سألَهُم عَنهُ المَلِكُ، وجَدَهُم يَفوقونَ بعشَرَةِ أضعافٍ جميعَ السَّحَرَةِ والمَجوسِ الّذينَ في مَملَكَتِهِ كُلِّها.
والّتي أورَاقُها بَهِيَّةٌ وثَمَرُها كثيرٌ، وفيها غِذاءٌ للجميعِ، وتَحتَها تُقيمُ وُحُوشُ البَرِّيَّةِ، وفي أغصانِها تَسكُنُ طُيورُ السَّماءِ
هيَ أنتَ أيُّها المَلِكُ. فأنتَ رَبِيتَ وقَوِيتَ وزادَت عَظَمتُكَ وبلَغْتَ إلى السَّماءِ وسُلطانُكَ إلى أقصى الأرضِ.
فدخَلَ أخيرا إلى أمامي دانيالُ الّذي اسمُهُ بلطشاصَّرُ كإِسْمِ إلهي، وفيهِ رُوحُ الآلهةِ القُدُّوسينَ، فقَصَصْتُ الحُلُمَ علَيهِ وقُلتُ:
يا بَلطَشاصَّرُ سيِّدَ السَّحرَةِ، عَلِمْتُ أنَّ روحَ الآلهةِ القُدُّوسينَ فيكَ ولا يَصعُبُ علَيكَ سِرٌّ، فأخبِرْني بِتفسيرِ هذا الحُلُمِ الّذي رَأيتُهُ:
في مَملَكَتِكَ رَجُلٌ فيهِ روحُ الآلهةِ القُدُّوسينَ، وفي أيّامِ أبـيكِ وُجِدَ فيهِ نورٌ ورَجاحَةُ عقلٍ وحكمَةٌ كحكمَةِ الآلهةِ. وأقامَهُ المَلِكُ نَبوخذنَصَّرُ أبوكَ رئيسَ السَّحَرَةِ والمَجوسِ والمُنجِّمينَ،
إلى هُنا نِهايَةُ ما رَأيتُ، فأقلَقَتْني، أنا دانيالُ، أفكاري جدًّا، وتَغَيَّرَت منِّي سِحْنَتي، وحَفِظْتُ هذا كُلَّهُ في قلبـي».
«فضَعُفْتُ، أنا دانيالُ، ومَرِضْتُ أيّاما، ثُمَّ قُمْتُ وباشَرْتُ أعمالَ المَلِكِ، وكُنتُ مَبهوتا مِنَ الرُّؤيا وغيرَ قادرٍ على فهمِها.
لا تَلتَفِتوا إلى السَّحَرةِ ولا تَسعَوا وراءَ العرَّافينَ فتـتَنَجَّسوا بِهِم. أنا الرّبُّ.
«وكُلُّ مَنِ التَفتَ إلى السَّحَرةِ والعرَّافينَ وتَبِــعَهُم في فُجورِهِم أُواجِهُهُ وأقطَعُهُ مِنْ بَينِ شعبِهِ.
سَمِعْتُ هذا فخَفَقَت أحشائي ورجَفَت شفَتايَ عِندَ سَماعِهِ. عِظامي دخَلَها النَّخرُ، ورجَفَت قدَمايَ تَحتي. بِهُدوءٍ أنتَظِرُ يومَ الضِّيقِ ليَحِلَّ بِالمُعتَدينَ علَينا.
ولمّا وُلِدَ يَسوعُ في بَيتَ لَحْمِ اليَهودِيّةِ، على عَهْدِ المَلِكِ هِيرودُسَ، جاءَ إلى أُورُشليمَ مَجوسٌ مِنَ المَشرقِ
وكانَ جماعَةٌ مِنَ الفلاسِفةِ الأبـيقوريّينَ والرِواقيّينَ يُجادِلونَهُ، فقالَ بَعضُهُم: «ماذا يريدُ هذا الثّرثارُ أنْ يقولَ؟» وقالَ آخرونَ: «هوَ يُبَشّرُ بآلهةٍ غريبةٍ»، لأنّ بولُسَ كانَ يُبَشّرُ بـيَسوعَ والقيامَةِ.
فدَعا الفلِسطيُّونَ الكُهَّانَ والعَرَّافينَ وسألوهُم: «ما نصنَعُ بِتابوتِ العَهدِ؟ أخبِرونا كيفَ نُعيدُهُ إلى مُقامِهِ».