يا أسفي علَيكُم أنتُمُ المُدلَّلونَ كَيفَ ساقكُمُ الأعداءُ في الطُّرقِ الوَعِرةِ كَغنمِ سلَبَها قُطَّاعُ الطُّرقِ.
إِنَّ بَنِيَّ الأَحِبَّاءَ سَلَكوا طُرُقًا وَعرَة، وسيقوا كغَنَمٍ سَلَبَها الأَعْداء.