ومِصباحُ بَيتِ اللهِ لم يَنطَفِـئْ بَعدُ، وصَموئيلُ نائما في الهيكَلِ حيثُ تابوتُ العَهدِ.
وَقَبْلَ أَنْ يَنْطَفِئَ سِرَاجُ ٱللهِ، وَصَمُوئِيلُ مُضْطَجِعٌ فِي هَيْكَلِ ٱلرَّبِّ ٱلَّذِي فِيهِ تَابُوتُ ٱللهِ،
وقَبلَ أنْ يَنطَفِئَ سِراجُ اللهِ، وصَموئيلُ مُضطَجِعٌ في هَيكلِ الرَّبِّ الّذي فيهِ تابوتُ اللهِ،
وَبَيْنَمَا كَانَ صَمُوئِيلُ رَاقِداً فِي هَيْكَلِ الرَّبِّ الَّذِي فِيهِ تَابُوتُ اللهِ، وَلَمْ يَكُنْ سِرَاجُ اللهِ قَدِ انْطَفَأَ بَعْدُ،
وَكَانَ صَمُويِلُ نَائِمًا فِي بَيْتِ اللهِ الَّذِي فِيهِ صُنْدُوقُ عَهْدِ الْمَوْلَى. وَقَبْلَ أَنْ يَنْطَفِئَ مِصْبَاحُ اللهِ،
بينما نام صَموئيل (عليه السّلام) في باحة الحرم حيث صندوق الميثاق. وكان مصباح بيت الله لا يزال مشتعلا.
وهُم يُقَرِّبونَ للرّبِّ كُلَّ صباحٍ وكُلَّ مساءٍ مُحرَقاتٍ وبَخورَ أطيابٍ، ويَضَعونَ خُبزَ التَّقدِمَةِ على المائِدَةِ الطَّاهِرَة، ويُوقِدونَ سِراجاتِ مَنارَةِ الذَّهبِ كُلَّ مساءٍ. فنَحنُ نعمَلُ بِما أمرَ الرّبُّ إلهُنا، وأمَّا أنتُم فتَركْتُموهُ.
لي طِلْبةٌ مِنَ الرّبِّ، ولا ألتمِسُ سِواها: أنْ أُقيمَ في بَيتِ الرّبِّ جميعَ أيّامِ حياتي، حتى أُعاينَ نعيمَ الرّبِّ وأتأمَّلَ في هَيكلِهِ.
صوتُ الرّبِّ يَهزُّ الأشجارَ، يُعَرِّي الرّبُّ أشجارَ الغابِ. كُلُّ مَنْ في هَيكلِهِ يهتِفُ: «المَجدُ لكَ يا اللهُ».
تُبيدُ النَّاطِقينَ بالكَذبِ، وتَمقُتُ السَّفَّاحينَ الماكِرينَ.
وتصنعُ مَنارَةً مَطروقَةً مِنْ ذهَبٍ خالصٍ، هيَ وقاعِدَتُها وساقُها. وتكونُ كأساتُها، بِما في ذلِكَ عُقَدُها وأوراقُهَا قِطعَةً واحدةً مِنها.
وكانَت فِنِنَّةُ ضَرَّتُها تُغضِبُها وتُهينُها بِسبَبِ ذلِكَ.
بَعدَ أنْ أكلوا وشرِبوا في شيلوهَ، قامَت حَنَّةُ، ووقَفَت أمامَ الرّبِّ تُصلِّي. وكانَ عالي الكاهنُ جالِسا على كُرسيٍّ عِندَ مدخَلِ هيكَلِ الرّبِّ.