وَلِبَنِي جَرْشُومَ حَسَبَ عَشَائِرِهِمْ. مِنْ سِبْطِ يَسَّاكَرَ وَمِنْ سِبْطِ أَشِيرَ وَمِنْ سِبْطِ نَفْتَالِي وَمِنْ سِبْطِ مَنَسَّى فِي بَاشَانَ ثَلَاثَ عَشَرَةَ مَدِينَةً.
وَإِخْوَتُهُمُ ٱللَّاوِيُّونَ مُقَامُونَ لِكُلِّ خِدْمَةِ مَسْكَنِ بَيْتِ ٱللهِ.
وَلِبَنِي قَهَاتَ ٱلْبَاقِينَ مِنْ عَشِيرَةِ ٱلسِّبْطِ مِنْ نِصْفِ ٱلسِّبْطِ، نِصْفِ مَنَسَّى، بِٱلْقُرْعَةِ عَشَرُ مُدُنٍ.
لِبَنِي مَرَارِي حَسَبَ عَشَائِرِهِمْ مِنْ سِبْطِ رَأُوبَيْنَ وَمِنْ سِبْطِ جَادَ وَمِنْ سِبْطِ زَبُولُونَ بِٱلْقُرْعَةِ ٱثْنَتَا عَشَرَةَ مَدِينَةً.
فَوَلَدَتِ ٱبْنًا فَدَعَا ٱسْمَهُ «جَرْشُومَ»، لِأَنَّهُ قَالَ: «كُنْتُ نَزِيلًا فِي أَرْضٍ غَرِيبَةٍ».
وَوَصَلَ ٱلتُّخْمُ إِلَى تَابُورَ وَشَحْصِيمَةَ وَبَيْتِ شَمْسٍ. وَكَانَتْ مَخَارِجُ تُخْمِهِمْ عِنْدَ ٱلْأُرْدُنِّ. سِتَّ عَشَرَةَ مَدِينَةً مَعَ ضِيَاعِهَا.
وَلِبَنِي جَرْشُونَ ثَلَاثَ عَشْرَةَ مَدِينَةً بِٱلْقُرْعَةِ مِنْ عَشَائِرِ سِبْطِ يَسَّاكَرَ وَمِنْ سِبْطِ أَشِيرَ وَمِنْ سِبْطِ نَفْتَالِي وَمِنْ نِصْفِ سِبْطِ مَنَسَّى فِي بَاشَانَ.
وَلِبَنِي مَرَارِي حَسَبَ عَشَائِرِهِمِ ٱثْنَتَا عَشَرَةَ مَدِينَةً مِنْ سِبْطِ رَأُوبَيْنَ وَمِنْ سِبْطِ جَادَ وَمِنْ سِبْطِ زَبُولُونَ.