Biblia Todo Logo
الكتاب المقدس على الانترنت
- إعلانات -




رومية 14:6 - المعنى الصحيح لإنجيل المسيح

6 فمَن يَلتَزِمْ يومًا مُعَيِّنًا يَلتَزِمْ بِهِ إكرامًا للهِ، ومَن يأكُلْ كُلَّ أَنواعِ الطَّعامِ يأكُلْها إكرامًا لهُ أيضًا، ويَشكُرُهُ على نِعَمِهِ. ومَن يَعتَبِرْ أَنّ بَعضَ الطَّعامِ نَجِسٌ فما يَفعَلُ ذلِكَ إلاّ إكرامًا لله، وهو شاكِرٌ لهُ.

انظر الفصل ينسخ


المزيد من الإصدارات

الكتاب المقدس

6 ٱلَّذِي يَهْتَمُّ بِٱلْيَوْمِ، فَلِلرَّبِّ يَهْتَمُّ. وَٱلَّذِي لَا يَهْتَمُّ بِٱلْيَوْمِ، فَلِلرَّبِّ لَا يَهْتَمُّ. وَٱلَّذِي يَأْكُلُ، فَلِلرَّبِّ يَأْكُلُ لِأَنَّهُ يَشْكُرُ ٱللهَ. وَٱلَّذِي لَا يَأْكُلُ فَلِلرَّبِّ لَا يَأْكُلُ وَيَشْكُرُ ٱللهَ.

انظر الفصل ينسخ

الكتاب المقدس (تخفيف تشكيل)

6 الّذي يَهتَمُّ باليومِ، فللرَّبِّ يَهتَمُّ. والّذي لا يَهتَمُّ باليومِ، فللرَّبِّ لا يَهتَمُّ. والّذي يأكُلُ، فللرَّبِّ يأكُلُ لأنَّهُ يَشكُرُ اللهَ. والّذي لا يأكُلُ فللرَّبِّ لا يأكُلُ ويَشكُرُ اللهَ.

انظر الفصل ينسخ

كتاب الحياة

6 إِنَّ مَنْ يُرَاعِي يَوْماً مُعَيَّناً، يُرَاعِيهِ لأَجْلِ الرَّبِّ؛ وَمَنْ يَأْكُلُ كُلَّ شَيْءٍ، يَأْكُلُ لأَجْلِ الرَّبِّ، لأَنَّهُ يُؤَدِّي الشُّكْرَ لِلهِ؛ وَمَنْ لَا يَأْكُلُ، لَا يَأْكُلُ لأَجْلِ الرَّبِّ، لأَنَّهُ يُؤَدِّي الشُّكْرَ لِلهِ.

انظر الفصل ينسخ

الكتاب الشريف

6 مَنْ يُعْطِي أَهَمِّيَّةً خَاصَّةً لِيَوْمٍ مَا، يَفْعَلُ ذَلِكَ لِإِكْرَامِ اللهِ. وَمَنْ يَأْكُلُ اللَّحْمَ يَفْعَلُ ذَلِكَ لِإِكْرَامِ اللهِ، لِأَنَّهُ يَشْكُرُ اللهَ. وَالَّذِي يَرْفُضُ أَنْ يَأْكُلَ بَعْضَ الْأَطْعِمَةِ، يَفْعَلُ ذَلِكَ لِإِكْرَامِ اللهِ، وَهُوَ أَيْضًا يَشْكُرُ اللهَ.

انظر الفصل ينسخ




رومية 14:6
12 مراجع متقاطعة  

إنّ هذا اليوم عليكم فريضة فاحتفلوا بهذا العيد إكراما لي على مدى الأجيال.


وكان الله في تلك الليلة خير حافظ لبني يعقوب، فعليهم أن يحفظوا تذكار تلك الليلة ليبقى على مدى الأجيال.


فقال موسى (عليه السّلام): "اليوم تأكلون من هذا الطعام، لأنّ اليوم سبتٌ تراعون حرمته إكراما لله، ولن يُرسل فيه المنّ كما تعوّدتم.


كيف تظنّون أنّي أقبل بظاهر امتناعكم عن الشّراب والطّعام وأنتم تحنون رؤوسكم كنبتةٍ وتتظاهرون بالتوبة فتجلسون على الخيش والرماد؟ فهل تراكم تزعمون أنّ صومكم هذا توبة إلى الله ورشاد؟ وهل أنتم واهمون أنّ الله سيقبله كأنّه ورع من الزّهاد؟


وعِندَما أتوهُ بها تَوَجَّهَ (سلامُهُ علينا) إلى الجُموعِ وأمَرَهُم بالجُلوسِ على العُشبِ ثُمّ تَناوَلَ أرغِفةَ الخُبزِ الخَمسةَ والسَّمَكتينِ ورَفَعَ بَصَرَهُ إلى السَّماءِ، حامِدًا اللهَ على فَضلِهِ وكَرَمِهِ، ثُمّ قَسَّمَ الخُبزَ وأعطاهُ لأتباعِهِ الّذينَ وَزَّعوهُ على النّاسِ،


وأخَذَ الأرغِفةَ السَّبعةَ والسَّمَكَ، وحَمِدَ اللهَ وشَكَرَهُ على نِعَمِهِ، وقَسَّمَها وأعطاها لأتباعِهِ الّذينَ وَزَّعوها بِدَورِهِم على النّاسِ.


فسألوهُ قائلينَ: "ما هي الأعمالُ الّتي يَجِبُ أن نَعمَلَها مَرضاةً للهِ؟!"


فأنتُم تَعتَقِدونَ أنّكُم تَنالونَ مَرضاةَ اللهِ حينَ تَحتَفِلونَ بِيومِ السَّبتِ أو بِأعيادٍ وشُهورٍ وسِنينَ خاصّة، فتُقَلِّدونَ بذلِكَ بَني يَعقوبَ،


تابعنا:

إعلانات


إعلانات