Biblia Todo Logo
الكتاب المقدس على الانترنت
- إعلانات -




فيلبي 1:7 - المعنى الصحيح لإنجيل المسيح

7 ويَحِقّ لي أن أتَمَتَّعَ بهذا الشُّعورِ، لأنّ مَكانَتَكُم مَحفوظةٌ في قَلبي. إنّي الآنَ مُقَيَّدٌ في السِّجنِ وسأُدافِع عن نَفسي وأُبَيِّنُ أمامَ المَحكَمةِ أنّ رِسالةَ سَيِّدِنا عيسى هي الحقُّ. وإنّكُم شُرَكائي تَستَمتِعونَ مَعي بِفَضلِ اللهِ، لأنّكُم تُساعِدونَني في مِحنَتي وفي الدَّعوةِ إلى البُشرى بِهِ (سلامُهُ علينا).

انظر الفصل ينسخ


المزيد من الإصدارات

الكتاب المقدس

7 كَمَا يَحِقُّ لِي أَنْ أَفْتَكِرَ هَذَا مِنْ جِهَةِ جَمِيعِكُمْ، لِأَنِّي حَافِظُكُمْ فِي قَلْبِي، فِي وُثُقِي، وَفِي ٱلْمُحَامَاةِ عَنِ ٱلْإِنْجِيلِ وَتَثْبِيتِهِ، أَنْتُمُ ٱلَّذِينَ جَمِيعُكُمْ شُرَكَائِي فِي ٱلنِّعْمَةِ.

انظر الفصل ينسخ

الكتاب المقدس (تخفيف تشكيل)

7 كما يَحِقُّ لي أنْ أفتَكِرَ هذا مِنْ جِهَةِ جميعِكُمْ، لأنّي حافِظُكُمْ في قَلبي، في وُثُقي، وفي المُحاماةِ عن الإنجيلِ وتَثبيتِهِ، أنتُمُ الّذينَ جميعُكُمْ شُرَكائي في النِّعمَةِ.

انظر الفصل ينسخ

كتاب الحياة

7 كَمَا أَنَّ مِنَ الْحَقِّ أَنْ يَكُونَ لِي هَذَا الشُّعُورُ تِجَاهَكُمْ جَمِيعاً، لأَنِّي أَحْتَفِظُ بِكُمْ فِي قَلْبِي، لِكَوْنِكُمْ جَمِيعاً شُرَكَاءَ لِي فِي النِّعْمَةِ، سَوَاءٌ أَكَانَ فِي قُيُودِي أَمْ فِي الدِّفَاعِ عَنِ الإِنْجِيلِ وَتَثْبِيتِهِ.

انظر الفصل ينسخ

الكتاب الشريف

7 أَنْتُمْ دَائِمًا فِي قَلْبِي، وَيَحِقُّ لِي أَنْ أَشْعُرَ بِهَذَا الشُّعُورِ مِنْ نَحْوِكُمْ جَمِيعًا. فَأَنْتُمْ كُلُّكُمْ شُرَكَائِي فِي نِعْمَةِ اللهِ، سَوَاءٌ الْآنَ وَأَنَا مُقَيَّدٌ فِي السِّجْنِ، أَوْ وَأَنَا أُدَافِعُ عَنِ الْإِنْجِيلِ وَأُبَيِّنُ أَنَّهُ الْحَقُّ.

انظر الفصل ينسخ

الترجمة العربية المشتركة

7 ومِنَ الحَقّ أنْ أشعُرَ هَذا الشّعورَ نَحوَكُم جميعًا، فأنتُم دائِمًا في قَلبـي، وكُلّكُم شُركائي في نِعمَةِ اللهِ، سَواءٌ في السّجنِ أو في الدّفاعِ عَنِ البِشارَةِ وتأيـيدِها.

انظر الفصل ينسخ




فيلبي 1:7
34 مراجع متقاطعة  

إلاّ أنّ تَحذيرًا مِن رُوحِ اللهِ يأتيني في كُلِّ مَدينةٍ مَرَرتُ بها في طَرِيقي بأنّ المَصاعِبَ والسِّجنَ في انتِظاري.


فأقبَلَ القائدُ وقَبَضَ عليهِ وأمَرَ بتَقييدِهِ بسِلسِلَتين. وبادَرَ بالسُّؤالِ: "مَن هذا الرَّجُلُ وما الأفعالُ الشّائنةُ الّتي ارتَكَبَها؟"


إنّ مَحبَّةَ الآخَرينَ تَجعَلُ المُحِبَّ آيةً في الصَّفحِ عن العالَمينَ، وهو دائمًا في الإيمانِ راسِخٌ، وبالخَيرِ الّذي سيُنزِلُهُ اللهُ على أحبابِهِ واثِقٌ، ومُتَحَمِّلٌ لكُلِّ المَصاعبِ في سَبيلِهِم.


أجل، أعمَلُ كُلَّ ما أستَطيعُهُ لنَشرِ رِسالةِ سَيِّدِنا، لأحصُلَ على نَصيبٍ من بَرَكاتِها.


كَلاَّ، بل أنتُم خِطابُ التَّوصيةِ المَنقوشِ في قُلوبِنا! وبإمكانِ النّاسِ جَميعًا رؤيتُهُ وقِراءتُه بكُلِّ سُهولةٍ.


وما أقولُ هذا لألومَكُم، فلقد قُلتُ لكُم سابِقًا إنَّ مَنزِلَتَكُم كَبيرةٌ في قَلبي، فلا المَوتُ ولا الحَياةُ باستِطاعَتِهُما إبعادي عنكُم.


إنَّنا نَنتَمي إلى سَيِّدِنا عيسى المَسيحِ، فلا يَهُمُّنا الخِتانُ مِن عَدَمِهِ، بَل هَمُّنا الوَحيدُ هو المَحبّةُ النّابِعةُ مِن الإيمانِ.


لِهذا السَّبَبِ، أنا بولُسُ سَجينٌ الآنَ في سَبيلِ سَيِّدِنا عيسـى المَسيحِ مِن أجلِكُم أنتُم أيُّها الأغرابُ.


أنا السَّجينُ في سَبيلِ الدَّعوةِ إلى السَّيِّدِ المَسيحِ أُوصِيكُم أن تَعيشوا كَما يَليقُ بِالّذينَ استَجابوا لدَعوَةِ اللهِ.


فأنا مَن أوكَلَهُ اللهُ بهذِهِ الرِّسالةِ، حَتّى وإن كُنتُ الآنَ في سَبيلِها مُقَيِّدًا في السَّلاسِلِ، فاطلُبُوا لي القُدرةَ مِن اللهِ كَي أنشُرَ رِسالتَهُ بِكُلِّ جُرأةٍ كَما يَجِبُ.


إخوتي في اللهِ، أُريدُ لكُم أن تَعلَموا أنّ الأحوالَ المَريرةَ الّتي مَرَرتُ بها، ساعَدَت في الحَقيقةِ على انتِشارِ البُشرى بِهِ (سلامُهُ علينا)،


فالحَرَسُ المَلَكيُّ كُلُّهُ وعامّةُ النّاسِ هُنا يَعرِفونَ أنّي سَجينٌ في سَبيلِ السَّيّدِ المَسيحِ.


ولقد رأى الإخوةُ المؤمِنونَ بِهِ (سلامُهُ علينا) كَيفَ كانَ اللهُ يَدعَمُني رَغمَ وجودي في السِّجنِ، فاشتَدَّتْ عَزيمَتُهم لِنَشرِ الرِّسالةِ بِكُلِّ جُرأةٍ دونَ خَوفٍ.


فلقد كُنتُم لي شُرَكاءَ بِأموالِكُم وأنفُسِكُم في نَشرِ البُشرى بِسَيِّدِنا عيسى مِن أوّلِ يومٍ فيهِ آمَنتُم بِها إلى يَومِنا هذا.


أمّا تيموتاوي، فتَعرِفونَهُ وقد سَبَقَ لكُم أن امتَحَنتُم مَعدَنَهُ، وكانَ نِعمَ المُعينُ يُساعِدُني في الدَّعوةِ إلى سَيِّدِنا المَسيحِ كَما يُساعِدُ الابنُ أباهُ،


وخَيرًا فَعَلتُم، عِندَما ساهَمتُم في تَقليلِ مَتاعِبي.


يا أحبابي في فيليبّي، إنّكُم تُدرِكونَ جَيّدًا أنّكُم ساعَدتُموني مُنذُ الأيّامِ الأُولى الّتي آمَنتُم فيها بِالسَّيّدِ المَسيحِ، حَتّى عِندَما كُنتُ مُحتاجًا في مَدينةِ تَسالونكي، ساعَدتُموني مَرّات ومَرّات، وعِندَما تَرَكتُكُم في مَقدونيا وقَصَدتُ مَناطِق أُخرى في اليُونانِ لِنَشرِ الدَّعوة، لم تَصِلني مَعونةٌ مِن أجلِ عَمَلي الرُّوحانيّ إلاّ مِن جَماعتِكُم.


يا أخي رَفيقُ، وأنتَ دونَ شَكٍّ الرَّفيقُ المُخلِصُ، أطلُبُ مِنك أن تُساعِدَ الأختَينِ سالمِة وسَعيدة، لأنّهُما جاهَدَتا مَعي في الدَّعوةِ إلى البُشرى بِهِ (سلامُهُ علينا)، إضافةً إلى أخي كليمنْت وكُلِّ الدُّعاةِ، الّذينَ أعانوني وأسماؤُهُم سُجِلَت في سِجِلِّ الخالِدينَ.


وها أنا أكتُبُ لكُم تَحيَّتي بِخَطِّ يَدي: سَلامٌ مِنّي أنا بولسُ، واذكُروا أنّي هُنا رَهينُ الاعتِقالِ، فليَكُنْ فَضلُ اللهِ عَليكُم.


وتَوَجَّهوا بِالدُّعاءِ مِن أجلِنا حَتّى يَفتَحَ اللهُ لنا بابًا لنُبَلِّغَ رِسالتَهُ ونُعلِنَ سِرَّ السَّيّدِ المَسيحِ، فأنا مِن أجلِ ذلِكَ مُقَيِّدٌ هُنا،


لا! هذا لن يَكون مَصيرُنا، لأنّنا أهلُ النّورِ ونَهتَدي بِالإيمانِ! فلَسنا نَقبَعُ في سَوادِ اللَّيلِ، ولا نَحنُ تائِهونَ في الضَّلالِ،


فلا تَتَرَدَّد حينَ تَدعو النّاسَ إلى الإيمانِ بِسَيِّدِنا عيسى، ولا تَخجَل مِنّي أنا السَّجينُ في سَبيلِهِ، ولكنّي أطلُبُ مِنكَ أن تُشاركَني المَصاعِبَ والمَشَقّاتِ في سَبيلِ البُشرَى بِهِ (سلامُهُ علينا)، مُتَوَكِّلاً على قُدرةِ اللهِ.


وفي سَبيلِها أُعاني الآلامَ، إذ كُبِّلتُ بالأغلالِ كالمُجرِمينَ، ولكِن رِسالةُ اللهِ لا تُكَبِّلها قُيودٌ!


وكَم كُنتُ أرغَبُ في بَقائِهِ مَعي ليَخدِمَني نِيابةً عنكَ وأنا مَسجونٌ في سَبيلِ رِسالةِ السَّيِّدِ المَسيحِ.


فيا إخوَتي الصّالِحينَ المَنذورينَ، يا مَن استَجَبتُم لِلنِّداءِ السَّماويِّ، تأمَّلوا سَيِّدَنا عيسـى، الَّذي نُبايعُهُ رَسولاً وكَبيرًا للأحبارِ شَفيعًا.


بلِ افرَحُوا بِمِقدارِ ما تُشارِكونَ بِهِ السَّيّدَ المَسيحَ مِن مُعاناةِ. فستَفرَحونَ عِندَما يَتَجَلّى سَيِّدُنا المَسيحُ مَلِكًا مَجيدًا على العالَمينَ.


والآنَ أُريدُ أن أُوصِيَكُم أيُّها الشُّيوخُ على جَماعاتِ الإيمانِ. فأنا مِثلَكُم شَيخٌ مُرشِدٌ، وكُنتُ شاهِدًا على آلامِ السَّيِّدِ المَسيحِ، وأنا مِثلُكُم سأشارِكُ في جَلالِهِ حينَ يَتَجَلّى أمامَ كُلِّ البَشَرِ.


إنّي أرى أنّ مِن واجِبي أن أُذكِّرَكُم بها ما دُمتُ على قَيدِ الحَياةِ.


إذ نَعلَمُ أنّنا انتَقَلنا مِن طَريقِ الهَلاكِ إلى طَريقِ الحَياةِ، لأنّنا نُحِبُّ إخوانَنا في اللهِ. أمّا مَن لا يُحِبُّ إخوتَهُ في اللهِ فإنّهُ يَظَلُّ مِن الهالِكينَ.


تابعنا:

إعلانات


إعلانات