متى 2:5 - المعنى الصحيح لإنجيل المسيح

⁵ فأجابوهُ: "يُولَدُ في بَيتَ لَحمَ في مِنطَقةِ يَهوذا، فَقَد جاءَ في الكِتابِ على لِسانِ النّبيِّ مِيخا:

المزيد من الإصدارات

الكتاب المقدس

⁵ فَقَالُوا لَهُ: «فِي بَيْتِ لَحْمِ ٱلْيَهُودِيَّةِ. لِأَنَّهُ هَكَذَا مَكْتُوبٌ بِٱلنَّبِيِّ:

الكتاب المقدس (تخفيف تشكيل)

⁵ فقالوا لهُ: «في بَيتِ لَحمِ اليَهوديَّةِ. لأنَّهُ هكذا مَكتوبٌ بالنَّبيِّ:

كتاب الحياة

⁵ فَأَجَابُوهُ: «فِي بَيْتِ لَحْمٍ بِالْيَهُودِيَّةِ، فَقَدْ جَاءَ فِي الْكِتَابِ عَلَى لِسَانِ النَّبِيِّ:

الكتاب الشريف

⁵ فَقَالُوا لَهُ: ”فِي بَيْتَ لَحْمَ فِي مَنْطِقَةِ يَهُوذَا، لِأَنَّ الْكِتَابَ يَقُولُ عَلَى لِسَانِ النَّبِيِّ:

متى 2:5 مراجع متقاطعة

التكوين 35:19

وتوفّيت راحيل ودُفنت في طريق أفراتَةَ، في منطقة بيت لحم،

متى 2:1

وَبَعدَ أن مَضَت فَترَةٌ على وِلادةِ عِيسَى (سلامُهُ علينا) في بَيتَ لَحمَ في مِنطَقَةِ يَهوذا، وكانَ ذلِكَ في عَهدِ المَلِكِ هيرودُسَ الكَبيرِ، جاءَ إلى القُدسِ جَماعَةٌ مِن المَجوسِ قادمينَ مِن الشَّرقِ

متى 2:4

فَاستَدعى المَلِكُ هيرودُسُ رُؤساءَ الأَحبارِ وفُقهاءَ التَّوراةِ مُستَفسِرًا: "أينَ يُولَدُ المَسيحُ المُنتَظَرُ؟"

يوحنا 7:42

وقد ذَكَرَ الزَّبورُ وغَيرُهُ مِن كُتُبِ الأنبياءِ أنّ المَسيحَ مِن ذُريّةِ النَّبيِّ داود، ومِن قَريةِ بَيتِ لَحَم، مَسقطِ رأسِ النَّبيِّ داود".

راعوث 1:1

حدث في عهد الحكّام المناصرين لبني يعقوب أن حلّت مجاعة شديدة على منطقة يهوذا. وكان رجلٌ يدعى عبد الملك يعيش مع زوجته نعمَة وابنَيهِ مَحل وكَليل في بيت لحم في يَهوذا، وكلّهم من عشيرة أفرات. وبسبب شدّة هذه المجاعة اضطروا جميعا إلى الهجرة إلى أرض مُوآب في الضفة الشرقيّة من نهر الأردنّ وأقاموا فيها، وهكذا استقرّوا في بلاد موآب.

راعوث 1:19

وتابعتا سيرهما حتّى وصلتا بيت لحم، ولمّا دخلتاها ابتهج أهل البلدة وتعالت أصواتهم فرحين وتساءلت النسوة: "أحقّ ما نرى؟! أهذه نعمة أم هي امرأة أخرى؟"

راعوث 2:4

وبينما كانت منهمكة في جمع السنابل، وصل أبو العزّ قادمًا من بيت لحم، وألقى التحيّة على الحصّادين قائلاً: "أعانكم الله في عملكم!" فأجابوه: "بارك الله فيك"

راعوث 4:11

فردّد الشيوخ وجميع الحاضرون عند بوّابة البلدة: "أجل! نحن شهودٌ! اللهمّ اجعل هذه الزوجة الّتي ستدخل بيتك كراحيل ولَيئة اللَّتينِ عمّرتا بيت آل يعقوب، وليجعل الله شأنك عظيمًا في عشيرة أفرات، وذكرك مرفوعًا في بيت لحم!

صموئيل الأول 16:1

ذات يوم أوحى الله إلى النبي صَموئيل (عليه السّلام): "إلى متى تتأسّف على طالوت الذي رفضتُه ملكًا على بني يعقوب؟ عليك أن تملأ حالا القرن بالزيت وتذهب إلى يَسَّى في بيت لحم، لتمسح به أحد بنيه لأنّي اخترتُه ملكًا".