Biblia Todo Logo
الكتاب المقدس على الانترنت
- إعلانات -




ملاخي 2:14 - المعنى الصحيح لإنجيل المسيح

14 قال النّبيّ ملاكي: "إنّكم تتساءلون: لماذا لا يرضى الله بعباداتنا؟ فأقول لكم: لأنّ الله كان شاهدا على العهد الذي قطعته بينك وبين زوجتك التي اقترنت بها منذ شبابك وكيف كنتَ تخونها، مع أنّها شريكة حياتك وقد عاهدتَها على الوفاء والإخلاص.

انظر الفصل ينسخ


المزيد من الإصدارات

الكتاب المقدس

14 فَقُلْتُمْ: «لِمَاذَا؟» مِنْ أَجْلِ أَنَّ ٱلرَّبَّ هُوَ ٱلشَّاهِدُ بَيْنَكَ وَبَيْنَ ٱمْرَأَةِ شَبَابِكَ ٱلَّتِي أَنْتَ غَدَرْتَ بِهَا، وَهِيَ قَرِينَتُكَ وَٱمْرَأَةُ عَهْدِكَ.

انظر الفصل ينسخ

الكتاب المقدس (تخفيف تشكيل)

14 فقُلتُمْ: «لماذا؟» مِنْ أجلِ أنَّ الرَّبَّ هو الشّاهِدُ بَينَكَ وبَينَ امرأةِ شَبابِكَ الّتي أنتَ غَدَرتَ بها، وهي قَرينَتُكَ وامرأةُ عَهدِكَ.

انظر الفصل ينسخ

كتاب الحياة

14 وَتَتَسَاءَلُونَ: لِمَاذَا؟ لأَنَّ الرَّبَّ كَانَ شَاهِداً عَلَى الْعَهْدِ الْمَقْطُوعِ بَيْنَكَ وَبَيْنَ زَوْجَةِ صِبَاكَ الَّتِي غَدَرْتَ بِها، مَعَ أَنَّهَا شَرِيكَتُكَ وَامْرَأَةُ عَهْدِكَ.

انظر الفصل ينسخ

الكتاب الشريف

14 وَتَقُولُونَ: ”لِمَاذَا؟“ لِأَنَّ الْمَوْلَى هُوَ الشَّاهِدُ بَيْنَكَ وَبَيْنَ امْرَأَةِ شَبَابِكَ. أَنْتَ تَخُونُهَا، مَعَ أَنَّهَا شَرِيكَتُكَ وَالْمَرْأَةُ الَّتِي عَمِلْتَ مَعَهَا عَهْدَ زَوَاجٍ.

انظر الفصل ينسخ

الترجمة العربية المشتركة

14 وتقولونَ: لماذا؟ فأقولُ لكُم: لأنَّ الرّبَّ كانَ شاهدا بَينكَ وبَينَ ا‏مرأةِ شَبابِكَ الّتي غدَرْتَ بها وهيَ قرينَتُكَ والمرأةُ الّتي عاهدْتَها على الوفاءِ.

انظر الفصل ينسخ

الترجمة العربية المشتركة مع الكتب اليونانية

14 وتقولونَ: لماذا؟ فأقولُ لكُم: لأنَّ الرّبَّ كانَ شاهدا بَينكَ وبَينَ ا‏مرأةِ شَبابِكَ الّتي غدَرْتَ بها وهيَ قرينَتُكَ والمرأةُ الّتي عاهدْتَها على الوفاءِ.

انظر الفصل ينسخ




ملاخي 2:14
22 مراجع متقاطعة  

ثمّ قال اللهُ: "لا خير في بقاء هذا الإنسان وحيدًا. سأَخلق له نظيرا يؤنسه ويشاركه حياته".


فإن أسأتَ معالمة بنتيّ أو تزوّجتَ عليهما، دون أن يعلم بك أحد، كفى بالله شهيدا بيني وبينك".


تلك الّتي تخلّت عن شريك حياتها الأليف، وكفرت بعهد الله اللطيف،


فلماذا يا بنيّ تسعى وراء زانية لعوب، أو تحضن غانية كذوب؟


وتمتّعْ مع زوجتك الّتي تحبّها في حياتكما الزائلة التي قد وهبها الله لكما، إن في فرحكما العزاء، من بعد طول تعب وشقاء.


قال تعالى للقدس: أيّتها المهجورة المكروبة، كنت فيما مضى منبوذة، والآن جعلتكم جميعا لي راجعين.


فيقولون: "يا ربّ، لماذا لا تبالي بما نعانيه في الصّيام؟ ولماذا لا تهتمّ بتورّعنا وتزهّد ذواتنا والنكران؟" ألا إنّكم في سبيل مصالحكم تصومون ولا تتورّعون عن ظلم عمّالكم الأشقياء!


قل: إنّ الله هو الّذي جعلكما واحدًا باقترانكما في الجسد والروح! والله تعالى يبتغي من اقترانكما نسلا يسعون إلى مرضاته. فانتبهوا، فلا يغدر أحدكم بزوجته الّتي اقترن بها منذ شبابه.


تابعنا:

إعلانات


إعلانات