التكوين 2:11 - المعنى الصحيح لإنجيل المسيح11-12 فيشون اسم النّهر الأوّل، ويمرّ بأرض الحَويلة الغنيّة بأجود أنواع الذّهب والصّمغ الفوّاح وحجر العقيق. انظر الفصلالمزيد من الإصداراتالكتاب المقدس11 اِسْمُ ٱلْوَاحِدِ فِيشُونُ، وَهُوَ ٱلْمُحِيطُ بِجَمِيعِ أَرْضِ ٱلْحَوِيلَةِ حَيْثُ ٱلذَّهَبُ. انظر الفصلالكتاب المقدس (تخفيف تشكيل)11 اِسمُ الواحِدِ فيشونُ، وهو المُحيطُ بجميعِ أرضِ الحَويلَةِ حَيثُ الذَّهَبُ. انظر الفصلكتاب الحياة11 الأَوَّلُ مِنْهَا يُدْعَى فِيشُونَ، الَّذِي يَلْتَفُّ حَوْلَ كُلِّ الْحَوِيلَةِ حَيْثُ يُوْجَدُ الذَّهَبُ. انظر الفصلالكتاب الشريف11 اِسْمُ الْأَوَّلِ فِيشُونُ، وَهُوَ يُحِيطُ بِكُلِّ أَرْضِ حَوِيلَةِ حَيْثُ يُوجَدُ الذَّهَبُ. انظر الفصلالترجمة العربية المشتركة11 أحَدُها اسْمُه فيشُونُ، ويُحيطُ بِـجميعِ أرضِ الحَوِيلَةِ حَيثُ الذَّهَبُ، انظر الفصل |
وسكن أبناء إسماعيل في المنطقة التي تمتدّ مِن حَويلة إلى شور على حدود مصر في اتّجاه الشرق إلى بلاد أشور حيث أقاموا قرب إخوتهم من سلالة النبي إبراهيم. —•— يُرفع شأن النبي يعقوب كثيرا في الدّيانات الإبراهيمية لكونه أحد الأنبياء والرّسل الأوّلين في الإيمان التوحيدي. وكثيرا ما يأتي ذكره مرفوقا بذكر إبراهيم وإسحق للإشارة إلى هذه الحقيقة كما نرى في سورة يوسف: 38. يعقوب هو ابن إسحق وزوجته رفقة وهو حفيد النبي إبراهيم، وعمّه إسماعيل وهو يصغر أخاه التوأم العيص. ورزق النبي يعقوب باثني عشر ابنا من زوجتيه ليئة وراحيل ووصيفتيهما بلهة وزلفة اللتين أصبحتا من زوجاته أيضا. وأبناؤه هم: رأوبين، وشمعون، ولاوي، ويهوذا، ودان، ونفتالي، وجاد، وأشير، ويسّاكر، وزبولون، ويوسف (عليه السلام) وبنيمين. ولا نجد ذكرا لبنات يعقوب في التوراة باستثناء ابنته دينا. أقام الله ميثاقا مع النّبي إبراهيم وأكّده فيما بعد لابنه إسحق وحفيده يعقوب على التوالي. وأعطى الله أيضا وعودا عظيمة لإسماعيل (عليه السلام) تشبه إلى حد كبير وعود الله في الميثاق الذي أكّده الله لإسحق. وأظهر الله فضله الكبير للنّبي يعقوب إذ رعاه وحفظه، فهو ﴿لَمِنَ الْمُصْطَفَيْنَ الْأَخْيَارِ﴾ [سورة ص: 47]. وتجدر الإشارة إلى ذكر الملاك الذي أرسله الله حتى يتصارع مع يعقوب ولكن الملاك لم يغلب يعقوب. لذلك أعلن الملاك أن الله منحه لقب إسرائيل ومعناه أمير الله. يحتلّ النّبي يعقوب مكانة مرموقة بما أنّ أبناءه الاثني عشر أصبحوا أسلافا لعشائر بني يعقوب وهم الأسباط، ويسمّى هذا الشعب أيضا آل يعقوب وبنو إسرائيل. وصار اسم كل هذه العشائر الاثني عشر بأسماء أبناء يعقوب. وبسبب مجاعة كبيرة حلّت على بلاد كنعان وهي لبنان وفلسطين التجأ النّبي يعقوب إلى مصر مع أبنائه وأهل بيته عند دعوة ابنه يوسف (عليه السلام) الذي أصبح واليا على مصر. وبقي يعقوب في مصر 17 سنة، وتوفي وعمره 147 سنة. وأعاد النّبي يوسف رفات يعقوب إلى فلسطين حيث دفن في مأتم ضخم رافقه فيه العديد من الوجهاء المصريين. وهو مدفون في مغارة المَكفيلة التي تقع فيما يعرف الآن بالحرم الإبراهيمي في مدينة الخليل إلى جانب إبراهيم وسارة وإسحق ورفقة وزوجته الأولى ليئة. —•—