Biblia Todo Logo
الكتاب المقدس على الانترنت
- إعلانات -




الخروج 18:8 - المعنى الصحيح لإنجيل المسيح

8 وقصّ موسى (عليه السّلام) على حَميه ما فعله الله بفرعون والمصريّين وكيف حرّر بني يعقوب، وروى له المشقّات الّتي تكبّدوها في الطريق، وكيف أنقذهم الله منها جميعًا.

انظر الفصل ينسخ


المزيد من الإصدارات

الكتاب المقدس

8 فَقَصَّ مُوسَى عَلَى حَمِيهِ كُلَّ مَا صَنَعَ ٱلرَّبُّ بِفِرْعَوْنَ وَٱلْمِصْرِيِّينَ مِنْ أَجْلِ إِسْرَائِيلَ، وَكُلَّ ٱلْمَشَقَّةِ ٱلَّتِي أَصَابَتْهُمْ فِي ٱلطَّرِيقِ فَخَلَّصَهُمُ ٱلرَّبُّ.

انظر الفصل ينسخ

الكتاب المقدس (تخفيف تشكيل)

8 فقَصَّ موسى علَى حَميهِ كُلَّ ما صَنَعَ الرَّبُّ بفِرعَوْنَ والمِصريّينَ مِنْ أجلِ إسرائيلَ، وكُلَّ المَشَقَّةِ الّتي أصابَتهُمْ في الطريقِ فخَلَّصَهُمُ الرَّبُّ.

انظر الفصل ينسخ

كتاب الحياة

8 وَسَرَدَ مُوسَى عَلَى حَمِيهِ كُلَّ مَا أَجْرَاهُ الرَّبُّ عَلَى فِرْعَوْنَ وَالْمِصْرِيِّينَ لإِنْقَاذِ بَنِي إِسْرَائِيلَ، وَمَا تَعَرَّضُوا لَهُ مِنْ مَشَقَّةٍ فِي الطَّرِيقِ، وَكَيْفَ أَنْقَذَهُمُ الرَّبُّ مِنْهَا.

انظر الفصل ينسخ

الكتاب الشريف

8 وَقَصَّ مُوسَى عَلَى حَمِيهِ كُلَّ مَا صَنَعَهُ اللهُ بِفِرْعَوْنَ وَالْمِصْرِيِّينَ مِنْ أَجْلِ بَنِي إِسْرَائِيلَ، وَكُلَّ مَا تَعَرَّضُوا لَهُ مِنْ مَشَقَّاتِ الطَّرِيقِ، وَكَيْفَ أَنْقَذَهُمُ اللهُ.

انظر الفصل ينسخ

الترجمة العربية المشتركة

8 وقَصَّ موسى على حَميّهِ جميعَ ما فعلَ الرّبُّ بفِرعَونَ والمِصْريِّينَ منْ أجلِ بَني إِسرائيلَ، وجميعَ ما نالَهُم مِنَ المَشقَّةِ في الطَّريقِ، وكيفَ أنقَذَهُمُ الرّبُّ.

انظر الفصل ينسخ




الخروج 18:8
23 مراجع متقاطعة  

فكيف يمكنني أن أعود إلى أبي من دونه، إنّي لن أتحمّل رؤية ما سيحلّ بأبينا".


وحلّ بهم الرعب وإنهم يرتجفون، وحين يرون قدرتك يجزعون وكالحجارة يتجمّدون حتّى يعبر أمامهم عبادك الذين بقدرتك أصبحوا محرّرين.


يمينك يا اللهُ تحطّم الطاغوت.


وقالوا: "ليت الله أهلكنا في مصر. فهناك كنّا نجلس حول قدور اللّحم ونأكل ما لذّ وطاب لنا حتّى نشبع، أمّا الآن فقد جئتما بنا إلى هذه الصحراء حتّى نموت جوعا!"


وأرسل النبي موسى (عليه السّلام) زوجته صَفّورة وابنيه ليسكنوا مع أبيها يَثْرون وهو رجل دين في شعب مِدْيَن. وكان يثرون قد سمع بكلّ ما فعله الله للنبي موسى وقومه، حين أنقذهم من ذلّ العبودية في مصر. وسمّى النبيّ موسى ابنه الأوّل جَرْشوم، لأَنّه قال: "أنا غريب في بلد غريب".


وكان الله بمعاناة بني يعقوب عليما بصيرا.


وإنّا أمرناك أَن تُطلق عيالي ليعبدوني، ولكنّك رفضتَ. لذلك سنهلك أوّل مولود من أبناءك وأشرفهم".


فلن يسمع لكما حتّى أضرب أرض مصر بالآفات وأُنزلُ عليها عقابا رهيبا، ثمّ أُخرج جموع عبادي بني يعقوب.


وبيدٍ قديرة أبسطها أخرج بني يعقوب مِن بين المصريين، وسيعرف هؤلاء من هو الله العليّ القدير".


تابعنا:

إعلانات


إعلانات