أعمال الرسل 17:18 - المعنى الصحيح لإنجيل المسيح18 ونَشَبَ جِدالٌ بَينَ بولسَ وجَماعةٍ مِنَ الفَلاسِفةِ الأبيقوريّينَ والرِّواقيّينَ، فقالَ بَعضُهُم: "ماذا يَقصِدُ هذا الثَّرثارُ بكلامِهِ؟" وعَلَّقَ آخَرونَ بِالقَولِ: "يَبدو أنّ هذا الرَّجُلَ يُنادي بآلهةٍ غَريبةٍ" مُعتبِرينَ أنّ ما كانَ يَتَحَدَّثُ عنهُ بولسُ بشَأنِ عيسى (سلامُهُ علينا) والقِيامةِ، اسمان لإلهَينِ لم يَسمَعوا عنهُما مِن قَبلُ، انظر الفصلالمزيد من الإصداراتالكتاب المقدس18 فَقَابَلَهُ قَوْمٌ مِنَ ٱلْفَلَاسِفَةِ ٱلْأَبِيكُورِيِّينَ وَٱلرِّوَاقِيِّينَ، وَقَالَ بَعْضٌ: «تُرَى مَاذَا يُرِيدُ هَذَا ٱلْمِهْذَارُ أَنْ يَقُولَ؟». وَبَعْضٌ: «إِنَّهُ يَظْهَرُ مُنَادِيًا بِآلِهَةٍ غَرِيبَةٍ». لِأَنَّهُ كَانَ يُبَشِّرُهُمْ بِيَسُوعَ وَٱلْقِيَامَةِ. انظر الفصلالكتاب المقدس (تخفيف تشكيل)18 فقابَلهُ قَوْمٌ مِنَ الفَلاسِفَةِ الأبيكوريّينَ والرِّواقيّينَ، وقالَ بَعضٌ: «تُرَى ماذا يُريدُ هذا المِهذارُ أنْ يقولَ؟». وبَعضٌ: «إنَّهُ يَظهَرُ مُناديًا بآلِهَةٍ غَريبَةٍ». لأنَّهُ كانَ يُبَشِّرُهُمْ بيَسوعَ والقيامَةِ. انظر الفصلكتاب الحياة18 وَجَرَتْ مُنَاقَشَةٌ بَيْنَهُ وَبَيْنَ بَعْضِ الْفَلاسِفَةِ الأَبِيقُورِيِّينَ وَالرِّوَاقِيِّينَ. وَلَمَّا وَجَدُوا أَنَّهُ يُبَشِّرُ بِيَسُوعَ وَالْقِيَامَةِ مِنَ الْمَوْتِ قَالَ بَعْضُهُمْ: «مَاذَا يَعْنِي هَذَا الْمُدَّعِي الأَحْمَقُ بِكَلامِهِ؟» وَقَالَ آخَرُونَ: «يَبْدُو أَنَّهُ يُنَادِي بِآلِهَةٍ غَرِيبَةٍ». انظر الفصلالكتاب الشريف18 فَحَدَثَ جِدَالٌ بَيْنَهُ وَبَيْنَ جَمَاعَةٍ مِنَ الْفَلَاسِفَةِ الْأَبِيقُورِيِّينَ وَالرِّوَاقِيِّينَ. فَقَالَ بَعْضُهُمْ: ”مَاذَا يُرِيدُ هَذَا الثَّرْثَارُ أَنْ يَقُولَ؟“ وَقَالَ الْبَعْضُ الْآخَرُ: ”يَبْدُو أَنَّهُ يُنَادِي بِآلِهَةٍ غَرِيبَةٍ.“ قَالُوا هَذَا لِأَنَّ بُولُسَ كَانَ يُبَشِّرُ بِعِيسَى وَالْقِيَامَةِ. انظر الفصلالترجمة العربية المشتركة18 وكانَ جماعَةٌ مِنَ الفلاسِفةِ الأبـيقوريّينَ والرِواقيّينَ يُجادِلونَهُ، فقالَ بَعضُهُم: «ماذا يريدُ هذا الثّرثارُ أنْ يقولَ؟» وقالَ آخرونَ: «هوَ يُبَشّرُ بآلهةٍ غريبةٍ»، لأنّ بولُسَ كانَ يُبَشّرُ بـيَسوعَ والقيامَةِ. انظر الفصل |
ولا يَهُمُّنا النّاسُ وما يَزعُمونَهُ. أمّا أنتُم، فبكَلامِهِم تَهتَمّونَ. إنّهُم يَقولونَ إنّنا أغبياءُ مَجانينَ، لأنّنا دُعاةٌ للهِ والسَّيِّدِ المَسيحِ.ِ وهل تَعتَبِرونَ أنفُسَكُم عُقَلاءَ لأنّكُم مؤمنونَ؟ تَنظُرونَ باحتِقارٍ إلينا، كَأنّما كُنتُم أسيادًا أقوياءَ. أنتُم المُكَرَّمونَ، ونَحنُ المُحتَقَرونَ.