Biblia Todo Logo
الكتاب المقدس على الانترنت
- إعلانات -




الملوك الثاني 2:1 - المعنى الصحيح لإنجيل المسيح

1 وقصد إلياس واليسع (عليهما السلام) بلدة جِلجال. ولمّا حان موعد رفع النبي إلياس إلى السماء في زوبعة

انظر الفصل ينسخ


المزيد من الإصدارات

الكتاب المقدس

1 وَكَانَ عِنْدَ إِصْعَادِ ٱلرَّبِّ إِيلِيَّا فِي ٱلْعَاصِفَةِ إِلَى ٱلسَّمَاءِ، أَنَّ إِيلِيَّا وَأَلِيشَعَ ذَهَبَا مِنَ ٱلْجِلْجَالِ.

انظر الفصل ينسخ

الكتاب المقدس (تخفيف تشكيل)

1 وكانَ عِندَ إصعادِ الرَّبِّ إيليّا في العاصِفَةِ إلَى السماءِ، أنَّ إيليّا وأليشَعَ ذَهَبا مِنَ الجِلجالِ.

انظر الفصل ينسخ

كتاب الحياة

1 وَعِنْدَمَا أَزْمَعَ الرَّبُّ أَنْ يَنْقُلَ إِيلِيَّا فِي الْعَاصِفَةِ إِلَى السَّمَاءِ، ذَهَبَ إِيلِيَّا وَأَلِيشَعُ مِنَ الْجِلْجَالِ.

انظر الفصل ينسخ

الكتاب الشريف

1 وَحَانَ الْوَقْتُ أَنْ يَرْفَعَ اللهُ إِلْيَاسَ إِلَى السَّمَاءِ فِي عَاصِفَةٍ، فَذَهَبَ إِلْيَاسُ وَأَلِيشَعُ مِنَ الْجِلْجَالِ.

انظر الفصل ينسخ

الترجمة العربية المشتركة

1 ولمَّا حانَ الوقتُ أنْ يُرفَعَ إيليَّا في العاصفةِ إلى السَّماءِ، ذهَبَ إيليَّا معَ أليشَعَ مِنَ الجِلجالِ.

انظر الفصل ينسخ

الترجمة العربية المشتركة مع الكتب اليونانية

1 ولمَّا حانَ الوقتُ أنْ يُرفَعَ إيليَّا في العاصفةِ إلى السَّماءِ، ذهَبَ إيليَّا معَ أليشَعَ مِنَ الجِلجالِ.

انظر الفصل ينسخ




الملوك الثاني 2:1
15 مراجع متقاطعة  

وفيها سلك نهج الله، ثُمّ توارى لأنّ الله رفعه إليه.


فربّما حملتك الروح الإلهية إلى حيثُ لا أدري! وأنا في طريقي إلى الملك لأخبره بوجودك، وعندما يأتي آخاب ليقبض عليك لا يجدك، فيقتلني، مع إنّي أتّقي الله وأخدمه بكلّ إخلاص مُنذ صِباي!


فأوحى الله إليه: "قِفْ على قمّة الجبل وانظر كيف يتجلّى لك ربّك العظيم". ثمّ هبّت ريح عاتية زعزعت الجبال وحطّمت الصخور، ولكنّ الله لم يتجلّ في الريح. وبعد الريح تزلزلت الأرض، ولكنّ الله لم يتجلّ في الزلزال.


وسار وحده يوما كاملا في البريّة حتّى بلغ شجرة رَتَمَة، فجلس تحتها وتمنّى أن تأتيه المنيّة قائلاً: "اللهمّ إنّي سئمت الحياة. فخُذْ روحي، فلست أفضل من آبائي الراحلين".


وبينما كان النبيان يسيران ويتبادلان أطراف الحديث، لاحت مركبة من نار تجرّها خيول ناريّة تباعد بينهما، وهنا عرج النبي إلياس في زوبعة إلى السماء.


ورجع اليسع (عليه السّلام) إلى بلدة جِلجال، وكانت المجاعة قد اشتدّت. وفي يوم من الأيام، وبينما كان النبي اليسع يعلّم جماعةً من المتصوّفين المنجذبين بالروح الذين يجلسون أمامه، طلب من خادمه: "ضع القدر الكبير على النار، واطبخْ طعاما لهذه الجماعة".


وفي عاصفة هوجاء جاء القول الفصل من الله الجليل، واستجاب لنبيّه أيّوب العليل:


وعِندَ دُنُوِّ الوَقتِ المُحَدَّدِ لصُعودِهِ (سلامُهُ علينا) إلى السَّماءِ، تَوَجَّهَ مُيَمِّمًا وَجهَهُ شَطرَ بَيتِ المَقدِس،


وبَعدَ حَديثِهِ هذا لحَواريِّيهِ، ارتَفَعَ إلى السّماءِ وهُم يَنظُرونَ إليهِ، حتّى حَجَبَتهُ سَحابةٌ.


وإنّما بِالإيمانِ انتَقَلَ إدريسُ (عليه السّلام) إلى حَضرةِ اللهِ دونَ أن يَموتَ. فَقَد وَرَدَ في التَّوراةِ أنَّ إدريسَ اختَفى لأنَّ اللهَ رَفَعَهُ إليهِ، وقَبلَ ذلِكَ وَرَدَ في الكِتابِ أنّهُ كانَ عِندَ اللهِ مَرضيًّا.


ثُمّ جاءَهُما مِن السَّماءِ صَوتُ هاتِفٍ عَظيمٍ: "اِصعَدا إلى هُنا!" فصَعِدا إلى السَّماءِ في سَحابةٍ بَينَما كانَ أعداؤهُما يُشاهِدونَهُما.


تابعنا:

إعلانات


إعلانات