Biblia Todo Logo
الكتاب المقدس على الانترنت
- إعلانات -




صموئيل الأول 19:23 - المعنى الصحيح لإنجيل المسيح

23 وبينما كان الملك طالوت في طريقه إلى نايوت، حلّت عليه روح الله فجأةً، فانجذب بها طوال الطريق.

انظر الفصل ينسخ


المزيد من الإصدارات

الكتاب المقدس

23 فَذَهَبَ إِلَى هُنَاكَ إِلَى نَايُوتَ فِي ٱلرَّامَةِ، فَكَانَ عَلَيْهِ أَيْضًا رُوحُ ٱللهِ، فَكَانَ يَذْهَبُ وَيَتَنَبَّأُ حَتَّى جَاءَ إِلَى نَايُوتَ فِي ٱلرَّامَةِ.

انظر الفصل ينسخ

الكتاب المقدس (تخفيف تشكيل)

23 فذَهَبَ إلَى هناكَ إلَى نايوتَ في الرّامَةِ، فكانَ علَيهِ أيضًا روحُ اللهِ، فكانَ يَذهَبُ ويَتَنَبّأُ حتَّى جاءَ إلَى نايوتَ في الرّامَةِ.

انظر الفصل ينسخ

كتاب الحياة

23 فَمَضَى إِلَى هُنَاكَ وَلَكِنْ فِي أَثْنَاءِ الطَّرِيقِ حَلَّ عَلَيْهِ رُوحُ الرَّبِّ، فَشَرَعَ يَتَنَبَّأُ حَتَّى بَلَغَ نَايُوتَ فِي الرَّامَةِ.

انظر الفصل ينسخ

الكتاب الشريف

23 وَبَيْنَمَا هُوَ ذَاهِبٌ إِلَى هُنَاكَ، حَلَّ رُوحُ اللهِ عَلَيْهِ هُوَ أَيْضًا، فَأَخَذَ يَتَنَبَّأُ فِي الطَّرِيقِ حَتَّى وَصَلَ إِلَى نَايُوتَ فِي رَامَةَ.

انظر الفصل ينسخ

الترجمة العربية المشتركة

23 وفيما هوَ ذاهِبٌ إلى هُناكَ حلَّ علَيهِ روحُ اللهِ، فأخذَ يتنبَّأُ طُولَ الطَّريقِ إلى نايوتَ.

انظر الفصل ينسخ




صموئيل الأول 19:23
14 مراجع متقاطعة  

وكَثيرونَ سيَدَّعونَ يومَ الدِّينِ أنّهم مِن أتباعي صائحينَ: "سَيِّدَنا! يا سَيِّدَنا! ألَيسَ بسُلطانٍ مِنكَ تَنَبّأنا وبسُلطانٍ مِنكَ حَرَّرنا النّاسَ مِن الشَّياطينِ، وبسُلطانٍ مِنكَ جَرَت على أيدينا مُعجِزاتٌ كَثيرةٌ؟!"


وما ذَكَرَ قَيافا ذلِكَ بصِفتِهِ الشَّخصيّةِ، بل بصِفتِهِ رَئيسًا للأحبارِ، وتَنَبّأ أنَّ سَيِّدَنا عيسى (سلامُهُ علينا) سيُقتَلُ فِداءً للأُمَّة،


ولو كانَ لأحَدِكُم كَرامةُ النُّبُوءَةِ وكانَ عالِمًا بكُلِّ الأسرارِ، وفاهِمًا لكُلِّ الأشياءِ، وإن بَلَغَ بإيمانِهِ قوَّةً يَنقُلُ بها الجِبالَ، ولكنَّهُ خالٍ مِن مَحبّةِ الآخَرينَ، فإنّهُ لا مَكانةَ لهُ عِندَ اللهِ.


وفي الغد حلّ على الملك طالوت مسّ شيطاني بإذن الله، جعله يهذي داخل بيته. فاقترب منه داود (عليه السّلام) وأخذ يعزف كما تعوّد أن يفعل في هذه الحالة. وفي الأثناء كان الملك طالوت يحمل في يده رمحًا،


وهكذا نجا داود (عليه السّلام) بحياته واتّجه إلى النبي صَموئيل (عليه السّلام) في بلدة الرامة وأخبره بكلّ ما فعله به الملك طالوت. ثمّ رحلا معًا وأقاما في قرية نايوت.


وفي الحين أرسل جنودًا ليقبضوا عليه، وعندما وصلوا، رأوا جماعة من المتصوّفين منجذبين بالروح ويترأسهم النبي صَموئيل (عليه السّلام)، فحلّت روح الله على جنود الملك طالوت، فانجذبوا بالروح أيضًا وفشلوا في مهمّتهم.


فذهب الملك طالوت بنفسه إلى الرامة، وعند البئر العظيمة الواقعة في بلدة سيخو، سأل عن النبي صموئيل وداود (عليهما السلام) فأخبروه: "إنّهما هناك في قرية نايوت قرب بلدة الرامة".


تابعنا:

إعلانات


إعلانات