Biblia Todo Logo
الكتاب المقدس على الانترنت
- إعلانات -




كورنثوس الأولى 7:2 - المعنى الصحيح لإنجيل المسيح

2 ولكن أنّى للنّاسِ أن يُمسِكوا إرْبَهُم، فليَكُنْ لكُلِّ رَجلٍ زَوجتُهُ، ولكُلِّ امرأةٍ زَوجُها.

انظر الفصل ينسخ


المزيد من الإصدارات

الكتاب المقدس

2 وَلَكِنْ لِسَبَبِ ٱلزِّنَا، لِيَكُنْ لِكُلِّ وَاحِدٍ ٱمْرَأَتُهُ، وَلْيَكُنْ لِكُلِّ وَاحِدَةٍ رَجُلُهَا.

انظر الفصل ينسخ

الكتاب المقدس (تخفيف تشكيل)

2 ولكن لسَبَبِ الزِّنا، ليَكُنْ لكُلِّ واحِدٍ امرأتُهُ، وليَكُنْ لكُلِّ واحِدَةٍ رَجُلُها.

انظر الفصل ينسخ

كتاب الحياة

2 وَلكِنْ، تَجَنُّباً لِلزِّنَا، لِيَكُنْ لِكُلِّ رَجُلٍ زَوْجَتُهُ، وَلِكُلِّ امْرَأَةٍ زَوْجُهَا.

انظر الفصل ينسخ

الكتاب الشريف

2 وَلَكِنْ خَوْفًا مِنَ الزِّنَا، يُمَارِسُ كُلُّ رَجُلٍ الْجِنْسَ مَعَ زَوْجَتِهِ، وَكُلُّ امْرَأَةٍ مَعَ زَوْجِهَا.

انظر الفصل ينسخ




كورنثوس الأولى 7:2
14 مراجع متقاطعة  

قال النّبيّ ملاكي: "إنّكم تتساءلون: لماذا لا يرضى الله بعباداتنا؟ فأقول لكم: لأنّ الله كان شاهدا على العهد الذي قطعته بينك وبين زوجتك التي اقترنت بها منذ شبابك وكيف كنتَ تخونها، مع أنّها شريكة حياتك وقد عاهدتَها على الوفاء والإخلاص.


وإليكُم مَقصِدَها: مَن طَلَّقَ امرأتَهُ دونَ ارتِكابِها الزِّنى فهو يَقودُها بذلِكَ لتَكونَ ضَحيّةَ الخيانةِ. ومَن تَزَوَّجَ مِنكُم بمُطَلَّقةٍ فقد تَعَدَّى على العَهدِ الّذي كانَ لها مَعَ زَوجِها الأوّل.


فاجتَنِبوا الفَحشاءَ! واعلَموا أنّ ما مِن خَطيئةٍ تُصيبُ جِسمَ الإنسانِ مِثلَ هذِهِ الخَطيئةِ، لأنّ الفَحشاءَ ذَنبُها في حقِّ الجِسمِ.


وأمّا بخُصوصِ سؤالِكُم عن أُمورٍ تَشابَهَتْ عليكُم فكَتَبتُم أنّهُ "خَيرٌ للرَّجُلِ ألاّ يُعاشِرَ زَوجتَهُ".


وليُوفِ كُلٌّ مِنهُما حقَّ زوجِهِ،


فإن لم يَضبُطوا أنفُسَهُم فليَتَزَوَّجوا، إنّ الزَّواجَ خَيرٌ مِن التَّحَرُّقِ بالشَّهوةِ.


فيا أيُّها الرِّجالُ أحِبّوا زَوجاتِكُم كَما تُحِبّونَ أجسامَكُم. إنّ الرَّجُلَ الّذي يُحِبُّ زَوجتَهُ في الحَقيقةِ يُحِبُّ نَفسَهُ،


وخُلاصةُ القَولِ: يا أيُّها الرِّجالُ، أحِبّوا زَوجاتِكُم كَما تُحِبّونَ أنفُسَكُم. وأنتُنّ، أيّتُها الزَّوجاتُ، اِحتَرِمْنَ مَكانةَ أزواجِكُنَّ.


فليَضبِط كُلُّ واحِدٍ مِنكُم نَفسَهُ ليَكونَ مِن الطّاهِرينَ الشُّرَفاءِ،


فيَنهَونَ النّاسَ عنِ الزَّواجِ ويُحَرِّمونَ أنواعًا مُعَيِّنةً مِن الطَّعَامِ، ولكِنّ اللهَ خَلَقَ هذِهِ الأطعِمةَ ليأكُلَها المُؤمِنونَ العارِفونَ بِالحَقِّ شاكِرينَ.


تابعنا:

إعلانات


إعلانات