فَمَنْ يُؤمِنُ بِسَيِّدِنا عِيسَى الاِبنِ الرُّوحيِّ للهِ، يَعْلَمْ فِي قَلْبِهِ صِحَّةَ هَذِهِ الشَّهَادَةِ عِلْمَ اليَقِينِ. أَمَّا مَنْ لا يُصَدِّقُ بِبَلاغِ اللهِ المُبِينِ، فَهُوَ للهِ مِنَ المُكَذِّبِينَ، لِأَنَّهُ لا يَقْبَلُ شَهَادَةَ اللهِ عَنْ سَيّدِنا عِيسَى الاِبنِ الرُّوحيِّ لَهُ تَعالى.