المزامير 96:5 - الكِتاب المُقَدَّس: التَّرْجَمَةُ العَرَبِيَّةُ المُبَسَّطَةُ

⁵ لِأنَّ كُلَّ آلِهَةِ الأُمَمِ تَمَاثِيلُ تَافِهَةٌ. أمَّا اللهُ فَهُوَ الَّذِي صَنَعَ السَّمَاوَاتِ!

المزيد من الإصدارات

الكتاب المقدس

⁵ لِأَنَّ كُلَّ آلِهَةِ ٱلشُّعُوبِ أَصْنَامٌ، أَمَّا ٱلرَّبُّ فَقَدْ صَنَعَ ٱلسَّمَاوَاتِ.

الكتاب المقدس (تخفيف تشكيل)

⁵ لأنَّ كُلَّ آلِهَةِ الشُّعوبِ أصنامٌ، أمّا الرَّبُّ فقد صَنَعَ السماواتِ.

مزامير داود النبيّ - ترجمة الأب عفيف عسيران

⁵ ما آلهَةُ المُشركين إلّا أصنامٌ أمَّا المولى فقد صنَع السماوات

كتاب الحياة

⁵ لأَنَّ كُلَّ آلِهَةِ الشُّعُوبِ أَصْنَامٌ بَاطِلَةٌ أَمَّا الرَّبُّ فَهُوَ صَانِعُ السَّمَاوَاتِ.

الكتاب الشريف

⁵ لِأَنَّ كُلَّ آلِهَةِ الْأُمَمِ هِيَ أَصْنَامٌ، أَمَّا اللهُ فَهُوَ الَّذِي صَنَعَ السَّمَاوَاتِ.

المزامير 96:5 مراجع متقاطعة

التكوين 1:1

فِي البَدءِ خَلَقَ اللهُ السَّمَاوَاتِ وَالأرْضَ.

المزامير 115:15

مُبَارَكُونَ أنْتُمْ مِنَ اللهِ، خَالِقِ السَّمَاءِ وَالأرْضِ.

المزامير 135:15

أوْثَانُ الشُّعُوبِ الأُخرَى مِنْ ذَهَبٍ وَفِضَّةٍ، صَنَعَهَا النَّاسُ بِأيدِيهِمْ.

المزامير 135:18

صَانِعُوهَا وَالمُتَّكِلُونَ عَلَيْهَا سَيُصبِحُونَ مِثْلَهَا.

المزامير 8:4

أُقُولُ: مَا هِيَ أهَمِّيَّةُ الإنْسَانِ حَتَّى تُفَكِّرَ بِهِ، وَمَا أهَمِّيَّةُ ابنِ الإنْسَانِ حَتَّى تَهْتَمَّ بِهِ؟

إشعياء 41:29

إنَّمَا هُمْ لَا شَيءٌ، وَلَا يَسْتَطِيعُونَ عَمَلَ شَيءٍ. تَمَاثِيلُهُمْ لَا مَنفَعَةَ مِنْهَا.

إشعياء 42:5

هَذَا هُوَ كَلَامُ اللهِ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَنَشَرَهَا، وَالَّذِي بَسَطَ الأرْضَ وَمَا يَخْرُجُ مِنْهَا، الَّذِي يُعْطِي نَسَمَةَ حَيَاةٍ لِلنَّاسِ عَلَيْهَا، وَرُوحًا لِلَّذِينَ يَسِيرُونَ فِيهَا:

أعمال الرسل 19:26

وَأمَّا الآنَ فَأنْتُمْ تَرَوْنَ وَتَسْمَعُونَ أنَّ بُولُسَ قَدْ أقنَعَ أشخَاصًا كَثِيرِينَ، وَأبعَدَهُمْ عَنْ شِرَاءِ بِضَاعَتِنَا. وَقَدْ فَعَلَ هَذَا، لَيْسَ فِي أفَسُسَ فَحَسْبُ، بَلْ أيْضًا فِي مُقَاطَعَةِ أسِيَّا كُلِّهَا. فَهُوَ يَقُولُ إنَّ الآلِهَةَ الَّتِي تَصْنَعُهَا أيدِي البَشَرِ لَيْسَتْ آلِهَةً حَقًّا.

كورنثوس الأولى 8:4

فَفِي مَا يَتَعَلَّقُ بِأكلِ لَحْمِ الذَّبَائِحِ المُقَدَّمَةِ لِلأوْثَانِ، نَعْرِفُ أنَّهُ لَا يُوجَدُ وَثَنٌ حَقِيقِيٌّ فِي العَالَمِ، وَأنَّهُ لَا إلَهَ آخَرَ إلَّا اللهُ وَحْدَهُ.