دانيال 6:4 - الكِتاب المُقَدَّس: التَّرْجَمَةُ العَرَبِيَّةُ المُبَسَّطَةُ4 وَبَدَأ الوُزَرَاءُ وَالوُلَاةُ يَبْحَثُونَ عَنْ عِلَّةٍ فِي دَانِيَالَ فِي الأُمُورِ المُتَعَلِّقَةِ بِالحُكُومَةِ لِإثبَاتِ عَدَمِ كَفَاءَتِهِ وَأمَانَتِهِ، لَكِنَّهُمْ لَمْ يَجِدُوا سَبَبًا لِإدَانَتِهِ، وَلَا فَسَادًا فِيهِ. لِأنَّ دَانِيَالَ كَانَ أمِينًا وَلَا يَأْخُذُ رِشْوَةً وَلَا يُشَارِكُ فِي احتِيَالٍ. انظر الفصلالمزيد من الإصداراتالكتاب المقدس4 ثُمَّ إِنَّ ٱلْوُزَرَاءَ وَٱلْمَرَازِبَةَ كَانُوا يَطْلُبُونَ عِلَّةً يَجِدُونَهَا عَلَى دَانِيآلَ مِنْ جِهَةِ ٱلْمَمْلَكَةِ، فَلَمْ يَقْدِرُوا أَنْ يَجِدُوا عِلَّةً وَلَا ذَنْبًا، لِأَنَّهُ كَانَ أَمِينًا وَلَمْ يُوجَدْ فِيهِ خَطَأٌ وَلَا ذَنْبٌ. انظر الفصلالكتاب المقدس (تخفيف تشكيل)4 ثُمَّ إنَّ الوُزَراءَ والمَرازِبَةَ كانوا يَطلُبونَ عِلَّةً يَجِدونَها علَى دانيآلَ مِنْ جِهَةِ المَملكَةِ، فلم يَقدِروا أنْ يَجِدوا عِلَّةً ولا ذَنبًا، لأنَّهُ كانَ أمينًا ولَمْ يوجَدْ فيهِ خَطأٌ ولا ذَنبٌ. انظر الفصلكتاب الحياة4 فَشَرَعَ الْوُزَرَاءُ وَالْحُكَّامُ يَلْتَمِسُونَ عَلَيْهِ عِلَّةً اقْتَرَفَهَا بِحَقِّ الْمَمْلَكَةِ فَأَخْفَقُوا، لأَنَّهُ كَانَ أَمِيناً لَمْ يَرْتَكِبْ خَطَأً وَلا ذَنْباً. انظر الفصلالكتاب الشريف4 فَأَخَذَ الْوُزَرَاءُ وَالْوُكَلَاءُ يَبْحَثُونَ عَنْ عَيْبٍ فِي دَانِيَالَ، لِكَيْ يَتَّهِمُوهُ مِنْ جِهَةِ خِدْمَتِهِ لِمَصَالِحِ الْحُكُومَةِ. لَكِنَّهُمْ لَمْ يَجِدُوا فِيهِ عَيْبًا وَلَا فَسَادًا، لِأَنَّهُ كَانَ أَمِينًا، لَا إِهْمَالَ فِيهِ وَلَا فَسَادَ. انظر الفصلالمعنى الصحيح لإنجيل المسيح4 فثارت غيرة الوزراء والولاة، وأخذوا يترصّدون أيّ هفوة تصدر عن دانيال في إدارة المملكة، ولكنّهم لم يعثروا على أي دليل على الإهمال أو الفساد، لأنّ النبي دانيال كان صادقًا أمينًا على البلاد. انظر الفصلالمعنى الصحيح لإنجيل المسيح - ترتيل4 فَثارَتْ غِيرةُ الوُزَراءِ وَالوُلاةِ، وَأَخَذُوا يَتَرَصَّدونَ أَيَّ هَفوَةٍ تَصدُرُ عَن دَانِيالِ في إِدارةِ المَملَكةِ، وَلَكِنَّهُم لَم يَعثُروا عَلَى أَيَّ دَليلٍ عَلَى الإِهمَالِ أَو الفَسادِ، لِأَنَّ النَّبِيَّ دَانِيالَ كَانَ صادِقًا أَمينًا عَلَى البِلادِ. انظر الفصل |
وَعِنْدَمَا أُحضِرَ الرِّجَالُ إلَى بَيْتِ يُوسُفَ خَافُوا. وَقَالُوا: «لَقَدْ جِيءَ بِنَا إلَى هُنَا بِسَبَبِ المَالِ الَّذِي أُعِيدَ إلَينَا فِي أكْيَاسِنَا فِي المَرَّةِ الأُولَى. لَا شَكَّ أنَّهُ يُرِيدُ أنْ يَهْجُمَ عَلَينَا وَيَقْبِضَ عَلَينَا، وَيَجْعَلَنَا عَبِيدًا عِنْدَهُ وَيَأْخُذَ حَمِيرَنَا.»