يوحنا 20:13 - الكتاب المقدس (تخفيف تشكيل)

¹³ فقالا لها: «يا امرأةُ، لماذا تبكينَ؟». قالَتْ لهُما: «إنهُم أخَذوا سيِّدي، ولَستُ أعلَمُ أين وضَعوهُ!».

المزيد من الإصدارات

الكتاب المقدس

¹³ فَقَالَا لَهَا: «يَا ٱمْرَأَةُ، لِمَاذَا تَبْكِينَ؟». قَالَتْ لَهُمَا: «إِنَّهُمْ أَخَذُوا سَيِّدِي، وَلَسْتُ أَعْلَمُ أَيْنَ وَضَعُوهُ!».

كتاب الحياة

¹³ فَسَأَلاهَا: «يَا امْرَأَةُ، لِمَاذَا تَبْكِينَ؟» أَجَابَتْ: «أَخَذُوا سَيِّدِي، وَلا أَدْرِي أَيْنَ وَضَعُوهُ».

الكتاب الشريف

¹³ فَقَالَا لَهَا: ”لِمَاذَا تَبْكِينَ أَيَّتُهَا الْمَرْأَةُ؟“ فَقَالَتْ لَهُمَا: ”أَخَذُوا سَيِّدِي وَلَا أَعْلَمُ أَيْنَ وَضَعُوهُ.“

المعنى الصحيح لإنجيل المسيح

¹³ فخاطَباها قائلَينَ: "لِماذا تَبكينَ أيَّتُها المَرأةُ؟!" فأجابَتهُما: "أخَذوا جُثمانَ سَيِّدي ولا أعلَمُ أينَ أخفَوهُ؟!"

الترجمة العربية المشتركة

¹³ فقالَ لها الملاكانِ: «لماذا تَبكِينَ، يا اَمرأةُ؟» أجابَت: «أخَذوا رَبّـي ولا أعرِفُ أينَ وضَعوهُ!»

يوحنا 20:13 مراجع متقاطعة

الجامعة 3:4

للبُكاءِ وقتٌ ولِلضَّحكِ وقتٌ. للنَّوْحِ وقتٌ ولِلرَّقصِ وقتٌ.

إرميا 31:16

هكذا قالَ الرَّبُّ: امنَعي صوتَكِ عن البُكاءِ، وعَينَيكِ عن الدُّموعِ، لأنَّهُ يوجَدُ جَزاءٌ لعَمَلِكِ، يقولُ الرَّبُّ. فيَرجِعونَ مِنْ أرضِ العَدوِّ.

لوقا 24:17

فقالَ لهُما: «ما هذا الكلامُ الّذي تتَطارَحانِ بهِ وأنتُما ماشيانِ عابِسَينِ؟».

يوحنا 19:26

فلَمّا رأى يَسوعُ أُمَّهُ، والتِّلميذَ الّذي كانَ يُحِبُّهُ واقِفًا، قالَ لأُمِّهِ: «يا امرأةُ، هوذا ابنُكِ».

يوحنا 2:4

قالَ لها يَسوعُ: «ما لي ولكِ يا امرأةُ؟ لم تأتِ ساعَتي بَعدُ».

يوحنا 20:15

قالَ لها يَسوعُ: «يا امرأةُ، لماذا تبكينَ؟ مَنْ تطلُبينَ؟». فظَنَّتْ تِلكَ أنَّهُ البُستانيُّ، فقالَتْ لهُ: «يا سيِّدُ، إنْ كُنتَ أنتَ قد حَمَلتَهُ فقُلْ لي أين وضَعتَهُ، وأنا آخُذُهُ».

يوحنا 20:2

فرَكَضَتْ وجاءَتْ إلَى سِمعانَ بُطرُسَ وإلَى التِّلميذِ الآخَرِ الّذي كانَ يَسوعُ يُحِبُّهُ، وقالَتْ لهُما: «أخَذوا السَّيِّدَ مِنَ القَبرِ، ولَسنا نَعلَمُ أين وضَعوهُ!».

أعمال الرسل 21:13

فأجابَ بولُسُ: «ماذا تفعَلونَ؟ تبكونَ وتَكسِرونَ قَلبي، لأنّي مُستَعِدٌّ ليس أنْ أُربَطَ فقط، بل أنْ أموتَ أيضًا في أورُشَليمَ لأجلِ اسمِ الرَّبِّ يَسوعَ».

صموئيل الأول 1:8

فقالَ لها ألقانَةُ رَجُلُها: «يا حَنَّةُ، لماذا تبكينَ؟ ولِماذا لا تأكُلينَ؟ ولِماذا يَكتَئبُ قَلبُكِ؟ أما أنا خَيرٌ لكِ مِنْ عَشرَةِ بَنينَ؟».