صموئيل الأول 1:5 - الترجمة الكاثوليكيّة (اليسوعيّة)5 وأَمَّا حَنَّةُ فأَعْطاها حِصَّةَ ٱثنَين، لأَنَّه كانَ يُحِبُّ حَنَّة، ولٰكِنَّ الرَّبَّ كانَ قد حَبَسَ رَحِمَها. انظر الفصلالمزيد من الإصداراتالكتاب المقدس5 وَأَمَّا حَنَّةُ فَأَعْطَاهَا نَصِيبَ ٱثْنَيْنِ، لِأَنَّهُ كَانَ يُحِبُّ حَنَّةَ. وَلَكِنَّ ٱلرَّبَّ كَانَ قَدْ أَغْلَقَ رَحِمَهَا. انظر الفصلالكتاب المقدس (تخفيف تشكيل)5 وأمّا حَنَّةُ فأعطاها نَصيبَ اثنَينِ، لأنَّهُ كانَ يُحِبُّ حَنَّةَ. ولكن الرَّبَّ كانَ قد أغلَقَ رَحِمَها. انظر الفصلكتاب الحياة5 أَمَّا حَنَّةُ فَكَانَ يُعْطِيهَا نَصِيبَ اثْنَيْنِ لأَنَّهُ كَانَ يُحِبُّهَا. غَيْرَ أَنَّ الرَّبَّ جَعَلَهَا عَاقِراً. انظر الفصلالكتاب الشريف5 وَأَمَّا حِنَّةُ فَيُعْطِيهَا نَصِيبَ اثْنَيْنِ، لِأَنَّهُ كَانَ يُحِبُّهَا، وَلَكِنَّ اللهَ جَعَلَهَا عَاقِرًا. انظر الفصلالمعنى الصحيح لإنجيل المسيح5 أمّا حنينة فكان يعطيها نصيبًا مميزًا لأنّه يحبّها، رغم أنّ الله جعلها عاقرًا. انظر الفصل |