ما رَأيْنا مُعْجِزاتِك فِيْنا وما بَقْي بَيْتَنا نَبيٌّ ولا يعْرِفُ أحَدُنا المَصِير
آيَاتِنَا لَا نَرَى. لَا نَبِيَّ بَعْدُ، وَلَا بَيْنَنَا مَنْ يَعْرِفُ حَتَّى مَتَى.
آياتِنا لا نَرَى. لا نَبيَّ بَعدُ، ولا بَينَنا مَنْ يَعرِفُ حتَّى مَتَى.
لَمْ نَعُدْ نَشْهَدُ رُمُوزَ عِبَادَتِنَا، وَلَمْ يَبْقَ نَبِيٌّ بَعْدُ، وَلَيْسَ بَيْنَنَا مَنْ يَعْرِفُ مَتَى تَكُونُ خَاتِمَةُ الأَمْرِ.
وَنَحْنُ لَمْ نَعُدْ نَرَى مُعْجِزَاتٍ، وَلَمْ يَبْقَ عِنْدَنَا نَبِيٌّ، وَلَا وَاحِدٌ فِينَا يَعْرِفُ مَتَى تَنْتَهِي هَذِهِ الْحَالَةُ.