أصْبَحْتُ هُجْنَةً لِلْكَثِيْرِيْن وأنْتَ لي المُعْتَصم العَزيْز
صِرْتُ كَآيَةٍ لِكَثِيرِينَ. أَمَّا أَنْتَ فَمَلْجَإِي ٱلْقَوِيُّ.
صِرتُ كآيَةٍ لكَثيرينَ. أمّا أنتَ فمَلجإي القَويُّ.
صِرْتُ مَثَارَ اسْتِهْجَانٍ عِنْدَ كَثِيرِينَ، لَكِنَّكَ أَنْتَ مَلْجَإِي الْقَوِيُّ.
صِرْتُ مَثَلًا لِكَثِيرِينَ، أَمَّا أَنْتَ فَمَلْجَأِيَ الْقَوِيُّ.
إنّي أدْعُوكَ مِنْ أقْصَى الأرْضِ بِقَلْبٍ غُشِيَ عَلَيْه لِتَقُودَني إلى الصَّخْرِ المَنِيْعِ
لَنْ أعْثُرَ لِأنَّه هُوَ صَخْرَتي أعتَصِمُ بها ومَلْجَأي وحِماي،
على اللهِ خَلاصِي ومَجْدي والله معتَصمي وَهُوَ لي الركن العزيز.
إتَّكِلُوا عَلى الله في كُلّ حِيْنٍ واسْكُبُوا يا قَوْمُ قُلوبَكُم بَيْنَ يَدَيْه وكَانَ اللهُ لَنا مُعْتَصَمًا.