حَسْبُكِ اللهُ فأخْلِدِي يا نَفْسي إلَيهِ وَلِي مِنْ عِنْدِهِ الرَّجَاءُ
إِنَّمَا هُوَ صَخْرَتِي وَخَلَاصِي، مَلْجَإِي فَلَا أَتَزَعْزَعُ.
إنَّما هو صَخرَتي وخَلاصي، مَلجإي فلا أتَزَعزَعُ.
هُوَ وَحْدَهُ صَخْرَتِي وَخَلاصِي وَحِصْنِي الْمَنِيعُ، لِذَلِكَ لَا أَتَزَعْزَعُ أَبَداً.
هُوَ مَلْجَأِي وَنَجَاتِي وَحِصْنِي، فَلَا أَتَزَعْزَعُ.
لِذا لَنْ يَتَزَعزَع أبَدًا وكان ذِكْرُ الصالح خالِدًا.
لِذا فَرِحَ قلبي وَثَلَجَ صدري، بَلى وَيَسْكُنُ جِسمي في الأمان
إنَّما تَسْكُنُ نَفْسِي إلى الله وَلي مِنْ عِنْدِهِ الخَلاصُ