نَطَقَ فَمي حِكَمًا ولَهَجَ قَلْبي بِالْبَيِّنات.
أُمِيلُ أُذُنِي إِلَى مَثَلٍ، وَأُوضِّحُ بِعُودٍ لُغْزِي.
أُميلُ أُذُني إلَى مَثَلٍ، وأوضِّحُ بعودٍ لُغزي.
أُعِيرُ أُذُنِي لأَسْمَعَ مَثَلاً، وَعَلَى عَزْفِ الْعُودِ أَشْرَحُ لُغْزِي.
أُصْغِي بِأُذُنِي إِلَى مَثَلٍ، وَعَلَى عَزْفِ الْعُودِ أَشْرَحُ لُغْزِي.
أفْتَحُ فَمِي بالأمْثالِ وأفِيضُ بالأحاجِي القَدِيمات،