لِماذا تَنْتَحِبينَ يا نَفْسي ولماذا تُهَمْهِمين؟… رجاؤكِ بالمولى فَما زِلْتُ أحْمَدُهُ هُوَ إلهي وهُوَ لِوَجْهِي الخلاص.